الصفحه ١٠٦ : . فَجَلَّلَهُمْ (٢) فَقَالَ: اللهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي وَحَامَّتِي
فَأَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ
الصفحه ١١٨ : الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ).
قَالَ فِي بَابِ مَنَاقِبِ أَهْلِ
الْبَيْتِ مِنْ مَجْمَعِ الزَّوَائِدِ
الصفحه ١٢٢ : لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) فِي رَسُولِ اللهِ
وَعَلِيٍّ
الصفحه ١٣٤ : ءِ أَهْلُ بَيْتِي فَأَذْهِبْ
عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيراً. فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ
الصفحه ١٥٦ : فِيمَنْ نَزَلَتْ فَقَالَ: نَزَلَتْ وَاللهِ
فِينَا أَهْلَ الْبَيْتِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ـ قُلْتُ: أَخْبِرْنَا
الصفحه ١٦٩ :
مُحَمَّدٌ ، وَآلُهُ أَهْلُ بَيْتِهِ.
__________________
وَلِلرَّجُلِ أَيِ
السِّنْجِيِّ تَرْجَمَةٌ
الصفحه ١٧٥ : الَّذِينَ يَعْلَمُونَ) [قَالَ:] يَعْنِي بِالَّذِينَ يَعْلَمُونَ ، عَلِيّاً
وَأَهْلَ بَيْتِهِ مِنْ بَنِي
الصفحه ٢٠٢ : تُحِبَّونِي وَتُحِبُّوا أَهْلَ
بَيْتِي وَقَرَابَتِي (١) قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: فَوَقَعَ فِي قُلُوبِ
الصفحه ٢٠٨ : برعايتها وأن
يسأل الأجر له بالمودّة لأهلها قرابتنا أهل البيت إلخ.
ورواه أيضاً ابن سعد في الحديث: (٥٥) من
الصفحه ٢١٥ : لِأَهْلِ بَيْتِ النَّبِيِّ صلي الله
عليه وآله وسلم
و [هذا] اللفظ
لأبي ذر وَقَالَ: ابْنُ غَالِبٍ عَنِ
الصفحه ٢٨١ : أَهْلِ بَيْتِي ، فَقَالَ
الْمُنَافِقُونَ: إِنَّهُ يُرِيدُ مِنَّا أَنْ نُحِبَّ أَهْلَ بَيْتِهِ
الصفحه ٣٩٦ :
لِيَأْكُلُوا وَقَفَ يَتِيمٌ بِالْبَابِ ـ فَقَالَ:
السَّلَامُ
عَلَيْكُمْ [يَا] أَهْلَ بَيْتِ مُحَمَّدٍ [أَنَا
الصفحه ٣٩٧ : اللهِ فَقَالَ: إِلَهِي
هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي يَمُوتُونَ جُوعاً ، فَارْحَمْهُمْ يَا رَبِّ وَاغْفِرْ
الصفحه ٤٠٧ : يَوْماً صَائِماً لَيْسَ عِنْدَهُ
شَيْءٌ ـ فَأَتَى بَيْتَ فَاطِمَةَ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ يَبْكِيَانِ
الصفحه ٤٥٨ : مَنَاقِبِ أَهْلِ
الْبَيْتِ الْوَرَقِ ١٦٩ ـ أ ـ قَالَ:
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ:
حَدَّثَنَا