الصفحه ١٠٤ : ـ فَوَضَعَتْهَا
بَيْنَ يَدَيْهِ ، فَقَالَ لَهَا: أَيْنَ ابْنُ عَمِّكِ وَابْنَاكِ قَالَتْ: فِي
الْبَيْتِ. قَالَ
الصفحه ١٠٧ : فَانْتَزَعَ كِسَاءً فَأَلْقَاهُ عَلَيْهِمْ ـ وَقَالَ:
اللهُمَّ إِنَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي فَأَذْهِبْ
الصفحه ١١٩ : الْآيَةُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَهُوَ فِي بَيْتِ أُمِّ سَلَمَةَ (إِنَّما
يُرِيدُ
الصفحه ١٢٠ : :
(إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ) فِي بَيْتِ أُمِّ سَلَمَةَ فَدَعَا عَلِيّاً وَفَاطِمَةَ
وَالْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ
الصفحه ١٢٦ : كَانَ فِي بَيْتِي عَلَى
مَنَامَةٍ ـ وَالْمَنَامَةُ: الدُّكَّانُ ـ وَعَلَيْهَا كِسَاءٌ خَيْبَرِيٌّ
الصفحه ١٣٣ : اللهُ تَعَالَى: (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ
الصفحه ١٦٦ : الْمُوَفَّقِ بِاللهِ فِي فَضَائِلِ أَهْلِ الْبَيْتِ كَمَا فِي الْحَدِيثِ
الثَّالِثِ وَ١٧ ، مِنْ فَضْلِ أَهْلِ
الصفحه ٢٠٦ :
المنير ، وأنا من أهل البيت الذين افترض الله مودّتهم على كلّ مسلم فقال لنبيه: (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
الصفحه ٢٧١ : أَهْلِ الْبَيْتِ لَا يُقَاسُ بِهِمْ
، عَلِيٌّ مَعَ رَسُولِ اللهِ فِي دَرَجَتِهِ ، إِنَّ اللهَ يَقُولُ
الصفحه ٢٨٢ :
غَوى) إِنَّمَا فَضَّلَ أَهْلَ بَيْتِهِ مِنْ قَوْلِي (وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى) يَعْنِي [فِيمَا
الصفحه ٣٣٠ : الْبَيْتِ. قَالَ: مَا شَاءَ اللهُ ـ أَمَا إِنَّهُ مَنْ أَحَبَّنَا فِي
اللهِ نَفَعَهُ اللهُ بِحُبِّنَا
الصفحه ٤٨٦ : مَنَازِلِي وَمَنَازِلَ أَهْلِ بَيْتِي
عَلَى الْكَوْثَرِ.
١١٦٢ ـ وَبِهِ
حَدَّثَنَا حُصَيْنٌ ، عَنْ أَبِي
الصفحه ٢٢ : : الصَّلَاةَ ـ يَا أَهْلَ الْبَيْتِ الصَّلَاةَ (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ
عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ
الصفحه ٣٠ : ءٍ لِأُمِّ سَلَمَةَ خَيْبَرِيٍّ ثُمَّ قَالَ اللهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ
بَيْتِي وَعِتْرَتِي فَأَذْهِبْ عَنْهُمُ
الصفحه ٣١ : فِينَا فَإِنَّا أُمَرَاؤُكُمْ وَضِيفَانُكُمْ وَأَهْلُ الْبَيْتِ
الَّذِينَ سَمَّى اللهُ فِي كِتَابِهِ