الصفحه ٢٢٧ : بَيْتِهِ ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ
أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ:
عَنْ عَلِيٍّ
قَالَ جِئْتُ إِلَى
الصفحه ٢٣٦ : مِنْ تَفْسِيرِ مَجْمَعِ الْبَيَانِ: وَرَوَى سَادَةُ
أَهْلِ الْبَيْتِ عَنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِمْ أَفْضَلُ
الصفحه ٢٤٧ : ـ وَتَقَطَّعُوا
أَرْحَامَ نَبِيِّهِمْ مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ.
__________________
(١) فِيهِ تَسَامُحٌ
الصفحه ٢٧٠ : رجل ياأبا عبد الرحمان فعلي فقال: علي من أهل البيت
الصفحه ٢٧٢ : بَيْتٍ
لَا نُقَاسُ [بِالنَّاسِ].
فَقَامَ رَجُلٌ فَأَتَى عَبْدَ اللهِ
بْنَ عَبَّاسٍ [فَذَكَرَ لَهُ مَا
الصفحه ٢٧٤ :
أَنَّ الْعَبْدَ يَكُونُ لَهُ دَرَجَةٌ فِي الْجَنَّةِ لَا يَبْلُغُهَا وُلْدُهُ
وَأَهْلُ بَيْتِهِ
الصفحه ٣٠١ : اسْتَلَمَ الْغُلَامُ ثُمَّ اسْتَلَمَتِ
الْمَرْأَةُ ، ثُمَّ طَافَ بِالْبَيْتِ سَبْعاً وَالْغُلَامُ
الصفحه ٣٠٣ :
أَبِي الْحَسَنِ بْنِ أَبِي الْعَبَّاسِ مِنْ بَيْتِ الْعِزِّ وَالْإِمَارَةِ ،
حَدَّثَ عَنْ جَدِّهِ
الصفحه ٣٣٤ : أَنْ أَقْضِيَ لَكَ الْيَوْمَ أَلْفَ حَاجَةٍ.
قَالَ: فَابْدَأْ بِذُرِّيَّتِي
وَأَهْلِ بَيْتِي يَا
الصفحه ٣٤٣ : وسلم ٣٦٥ بطرق.
(١) صورة السند بنحو
الإرسال كما أفاده المصنف الحافظ ، ولكن المعهود عند أئمة أهل البيت
الصفحه ٣٨٩ : الْبَيْتِ.
الصفحه ٣٩٥ :
دَنَوْا لِيَأْكُلُوا وَقَفَ مِسْكِينٌ بِالْبَابِ ـ فَقَالَ: السَّلَامُ
عَلَيْكُمْ أَهْلَ بَيْتِ مُحَمَّدٍ
الصفحه ٤١٥ :
بَيْتَيْنِ ذَكَرَهُمَا فِي كِتَابِ: «تَبْصِرَةِ الْمُبْتَدِي» وَهُمَا:
أَهْوَى عَلِيّاً وَإِيمَانِي
الصفحه ٤١٦ : اللهَ فِي الدُّنْيَا (إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ) أَهْلَ بَيْتِ مُحَمَّدٍ فِي الْجَنَّةِ
الصفحه ٤٣٩ : تَمَثَّلَ بِهَذَيْنِ الْبَيْتَيْنِ:
شُدَّ حَيَازِيمَكَ
لِلْمَوْتِ
فَإِنَّ
الْمَوْتَ