ورواه أيضاً فرات بن إبراهيم في تفسير صلي الله عليه وآله وسلم ٧٠ و ٧٢.
ورواه أيضاً الطوسي في الحديث (٤٠) من المجلس (١٠) من أماليه.
وقريبا منه رواه السيّد أبو طالب بسند آخر كما في الباب (١٤) من تيسير المطالب ـ صلي الله عليه وآله وسلم ١٢٠ ـ في ترتيب أمالي السيد أبي طالب.
وورد عن الإمام الحسين عليه السلام أيضاً ، كما رواه البلاذري في الحديث (٣٦١) من ترجمة معاوية من كتاب أنساب الأشراف: ج ٢ ـ الورق ٧٩ ـ أ ـ أو صلي الله عليه وآله وسلم ٧٥٤ قال:
حدّثني محمد بن سعد ، عن الواقدي عن عبد الله بن جعفر ، عن أم بكر بنت المسور ، عن أبيها قال:
كتب معاوية إلى مروان ـ وهو على المدينة ـ أن يخطب زينب بنت عبد الله بن جعفر ـ وأمّها أم كلثوم بنت عليّ وأمها فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ـ على ابنه يزيد ، ويقضي عن عبد الله دينه وكان خمسين ألف دينار ،
ويعطيه عشرة آلاف دينار ، ويصدقها أربعمائة ، ويكرمها بعشرة آلاف دينار ، فبعث مروان إلى ابن جعفر فأخبره ، فقال: نعم واستثنى رضاء الحسين بن علي ، فأتى الحسين فقال له: إنّ الخال والد ، وأمر هذه الجارية بيدك. فأشهد عليه الحسين بذلك ، ثم قال للجارية: يا بنيّة إنّا لم تخرج منّا غريبة قطّ ، أفأمرك بيدي قالت: نعم فأخذ بيد القاسم بن محمد بن جعفر بن أبي طالب فأدخله المسجد وبنو هاشم وبنو أميّة وغيرهم مجتمعون ... فتكلم الحسين فحمد الله وأثنى عليه ثمّ قال: إنّ الإسلام دفع الخسيسة وتمم النقيصة وأذهب اللائمة فلا لوم على مسلم إلا في أمر مأثم وإن القرابة التي عظّم الله حقّها وأمر برعايتها وأن يسأل الأجر له بالمودّة لأهلها قرابتنا أهل البيت إلخ.
ورواه أيضاً ابن سعد في الحديث: (٥٥) من ترجمة الإمام الحسين من الطبقات الكبرى: ج ٨ ـ الورق ...
ورواه أيضاً ابن عساكر في ترجمة مروان من تاريخ دمشق: ج ٥٠.
ورواه أيضاً ابن شهرآشوب في باب مفردات مناقب الإمام الحسين من مناقب آل أبي طالب: ج ٤ صلي الله عليه وآله وسلم ٣٨.
ورواه أيضاً محمّد بن العبّاس الماهيار ـ على ما رواه عنها السيّد البحراني في الحديث: (١٢) من تفسير الآية الكريمة من تفسير البرهان: ج ٤ صلي الله عليه وآله وسلم ١٢٤ ـ قال:
حدّثنا عبد العزيز بن يحيى عن محمّد بن زكريا ، عن محمّد بن عبد الله الخثعمي عن الهيثم بن عدي عن سعيد بن صفوان عن عبد الملك بن عمير:
عن الحسين بن عليّ صلوات الله عليهما في قوله عزّ وجلّ: (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) قال: وإنّ القرابة التي أمر الله بصلتها وعظم من حقها وجعل الخير فيها قرابتنا أهل البيت الذي أوجب الله حقنا على كل مسلم.
وورد أيضاً عن الإمام السجاد ، قال الطبري في تفسير الآية الكريمة من تفسيره: ج ٢٥ صلي الله عليه وآله وسلم ٢٥:
حدّثني محمد بن عمارة ، قال: حدّثنا إسماعيل بن أبان ، قال: حدّثنا الصباح بن يحيى