الصفحه ١٠١ : :
(إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ) قَالَ [هُمْ] عَلِيٌّ وَفَاطِمَةُ وَالْحَسَنُ
وَالْحُسَيْنُ. قُلْتُ: فَأَنَا يَا
الصفحه ١٠٢ : بَيْتِهَا ـ وَالنَّبِيُّ
وَعَلِيٌّ وَفَاطِمَةُ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ فِيهِ (١) فَأَخَذَ [النَّبِيُ
الصفحه ١٠٣ : :
عَنْ شَهْرٍ ،
عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ عَالَجَتْ فَاطِمَةُ لِأَبِيهَا سَخِينَةً ـ فَقَالَ:
رَسُولُ
الصفحه ١٠٥ : وَفَاطِمَةَ وَالْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ ، فَأَدْخَلَهُمُ الْبَيْتَ ،
فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ: أَتَأْذَنُ لِي
الصفحه ١٠٧ : عليه وآله وسلم جَالِسٌ عِنْدِي ـ فَأَرْسَلَ إِلَى الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ
وَفَاطِمَةَ وَعَلِيٍّ
الصفحه ١٠٩ : مُصَلَّايَ هَذَا ، فَبَيْنَا
هُوَ كَذَلِكَ ـ إِذْ أَقْبَلَتْ فَاطِمَةُ مَعَهَا خُبُزٌ لَهَا [كَذَا]
وَمَعَهَا
الصفحه ١١٦ : هُنَا عَلِيٌّ وَفَاطِمَةُ
وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ. قَالَتْ فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ فَجَاءُوا
الصفحه ١٢٢ : وَفَاطِمَةَ وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ.
وَرَوَاهُ فِي هَامِشِهِ عَنِ
الْبُخَارِيِّ
الصفحه ١٢٤ : يُرِيدُ
اللهُ) وَفِي الْبَيْتِ سَبْعَةٌ جَبْرَئِيلُ وَمِيكَائِيلُ
وَرَسُولُ اللهِ وَعَلِيٌّ وَفَاطِمَةُ
الصفحه ١٢٥ : وَفَاطِمَةُ وَحَسَنٌ وَحُسَيْنٌ صَلَوَاتُ
اللهِ عَلَيْهِمْ قَالَتْ: وَأَنَا عَلَى بَابِ الْبَيْتِ جَالِسَةٌ
الصفحه ١٢٦ : ـ فَأَتَتْهُ
فَاطِمَةُ بِقِدْرٍ لَهَا فِيهِ خَزِيرَةٌ وَقَدْ صَنَعَتْهُ ، فَقَالَ: لَهَا:
ادْعِي لِي بَعْلَكِ
الصفحه ١٢٧ : ]
كَانَ فِي بَيْتِهَا عَلَى مَنَامَةٍ ـ فَأَتَتْ فَاطِمَةُ بِخَزِيرَةٍ لَهَا (١) فَوَضَعَتْهَا [بَيْنَ
الصفحه ١٣٠ : كَانَ فِي بَيْتِهَا عَلَى مَنَامَةٍ لَهُ ، عَلَيْهِ كِسَاءٌ خَيْبَرِيٌّ
فَجَاءَتْ فَاطِمَةُ بِبُرْمَةٍ
الصفحه ١٣١ : وَفَاطِمَةُ وَحَسَنٌ وَحُسَيْنٌ ، وَجَبْرَئِيلُ يُمْلِي
عَلَى رَسُولِ اللهِ ، وَرَسُولُ اللهِ يُمْلِي عَلَى
الصفحه ١٣٧ : وَعَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ
وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ صلوات الله عليهم.
__________________
(١) هَذَا هُوَ