الصفحه ٣٧٢ :
أَدْعُوا إِلَى اللهِ عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي ، وَسُبْحانَ اللهِ
وَما أَنَا مِنَ
الصفحه ٣٨٥ : ، [وَ] سَمِعْتُ مُنَادِياً
مِنْ خَلْفِي يَقُولُ : يَا مُحَمَّدُ (إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ
الصفحه ٣٩٨ : غُصْنٌ مِنْ أَغْصَانِ تِلْكَ الشَّجَرَةِ
[وَ] أَصْلُ تِلْكَ الشَّجَرَةِ فِي دَارِي
الصفحه ٤٢٢ : سُمَيٍّ». وَرَاجِعْ تَفْسِيرَ الْآيَةِ الْكَرِيمَةِ مِنْ
تَفْسِيرِ الْعَيَّاشِيِّ : ج ٢ صلي الله عليه وآله
الصفحه ٤٢٤ : الْمُتَوَفَّى بَعْدَ الْعَامِ (٣٠٠) تَحْتَ الرقم : (٨٦) مِنْ
مَنَاقِبِ عَلِيٍّ الْوَرَقِ ٣٥ ـ أ ـ قَالَ
الصفحه ٤٢٥ : الْيَمَنِيَّةِ ، وَإِنَّمَا هِيَ مِنَ
النُّسْخَةِ الْكِرْمَانِيَّةِ.
(٢) هَذَا هُوَ
الصَّوَابُ الْمَوْجُودُ فِي
الصفحه ٤٤٦ :
[٨٤] ومنها : [نزل
أيضا] قوله سبحانه :
(أُولئِكَ الَّذِينَ
يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلى رَبِّهِمُ
الصفحه ٤٥٦ :
[٨٨] وفيها [نزل
أيضا] قوله جل ذكره :
(وَلَقَدْ صَرَّفْنا
لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ
الصفحه ٤٧٠ : : «تَمْيِيزٌ» فِي حَرْفِ الْمِيمِ مِنْ كِتَابِ تَهْذِيبِ
التَّهْذِيبِ : ج ٩ صلي الله عليه وآله وسلم ٤٣٣
الصفحه ٤٩٤ : : اهْتَدَى إِلَى حُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ.
__________________
(١) وهذا هو الحديث (٣٣١)
من تفسيره صلي الله عليه
الصفحه ٥٠٢ :
٥٣١ ـ [و] أخبرناه
أبو الحسن بن أبي بكر الحافظ بقراءتي عليه من أصل سماعه ، قال : أخبرني أبي
بقراءتي
الصفحه ٥٢٨ : اللهُ نَبِيَّهُ مُحَمَّداً أَنَّ أُمَّتَهُ سَتَفْتَتِنُ مِنْ
بَعْدِهِ ، ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْهِ : (قُلْ
الصفحه ٥٥٩ : الْإِسْلَامِ
الطَّبْرِسِيُّ فِي تَفْسِيرِ الْآيَةِ الْكَرِيمَةِ مِنْ مَجْمَعِ الْبَيَانِ :
وَقَدْ صَحَّتِ
الصفحه ٥٦٠ : فَرَسُولَ اللهِ
خَذَلَ ، وَنَحْنُ وَأَعْدَاؤُنَا نَجْتَمِعُ (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ
نَفْسٍ ما عَمِلَتْ مِنْ
الصفحه ٥٦٧ : ساءَ ما يَحْكُمُونَ مَنْ
كانَ يَرْجُوا لِقاءَ اللهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ