ورواه عن أبي مريم واسمه عبد الغفار بن القاسم ـ أبو نعيم الملائي [كما] في [التفسير] العتيق.
__________________
وَرَوَاهُ إِلَى قَوْلِهِ : «ذَاكَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ» الثَّعْلَبِيُّ فِي تَفْسِيرِ الْآيَةِ الْكَرِيمَةِ مِنْ تَفْسِيرِهِ قَالَ : أَخْبَرَنِي أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقَايِنِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا الْقَاضِي أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ النَّصِيبِيُّ بِبَغْدَادَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ السَّبِيعِيُّ بِحَلَبَ ، حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَسَنِ [كَذَا] الْجَصَّاصُ ، أَخْبَرَنَا حُسَيْنُ بْنُ حَكَمٍ ...
هَكَذَا رَوَاهُ عَنْهُ ابْنُ الْبِطْرِيقِ رَفَعَ اللهُ مَقَامَهُ فِي الْفَصْلِ : (١٩) مِنْ كِتَابِ خَصَائِصِ الْوَحْيِ الْمُبِينِ صلي الله عليه وآله وسلم ١٢٤ ، ط ١ ، وَفِي الْفَصْلِ : (٣٥) مِنْ كِتَابِ الْعُمْدَةِ صلي الله عليه وآله وسلم ١٥٢.
وَرَوَاهُ أَيْضاً الْبَحْرَانِيُّ عَنْهُ فِي الْحَدِيثِ الْأَوَّلِ مِنَ الْبَابِ (٥٨) مِنْ كِتَابِ غَايَةِ الْمَرَامِ صلي الله عليه وآله وسلم ٣٥٧.
وَرَوَاهُ ابْنُ الْمَغَازِلِيِّ فِي الْحَدِيثِ (٣٥٨) مِنْ مَنَاقِبِهِ صلي الله عليه وآله وسلم ٣١٣ ، قَالَ :
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ طَاوَانَ إِذْناً ، أَنَّ أَبَا أَحْمَدَ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ اللهِ بْنِ شَوْذَبٍ أَخْبَرَهُمْ قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْعَسْكَرِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ [بْنِ أَبِي شَيْبَةَ] حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَيْمُونٍ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَابِسٍ قَالَ : [لَمَّا] دَخَلْتُ أَنَا وَأَبُو مَرْيَمَ عَلَى عَبْدِ اللهِ بْنِ عَطَاءٍ ، قَالَ أَبُو مَرْيَمَ : حَدِّثْ عَلِيّاً بِالْحَدِيثِ الَّذِي حَدَّثَتْنِي عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ [عَلَيْهِ السَّلَامُ] قَالَ : [نَعَمْ] كُنْتُ عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ جَالِساً إِذْ مَرَّ عَلَيْهِ عَبْدُ اللهِ بْنُ سَلَامٍ ، قُلْتُ : جَعَلَنِيَ اللهُ فِدَاكَ هَذَا ابْنُ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ قَالَ : لَا وَلَكِنَّهُ صَاحِبُكُمْ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ الَّذِي نَزَلَتْ فِيهِ آيَاتٌ مِنْ كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ [مِثْلُ قَوْلِهِ] : (الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ). [وَمِثْلُ قَوْلِهِ :](أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ). وَ [مِثْلُ قَوْلِهِ :](إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ راكِعُونَ) الْآيَةَ.
وَرَوَاهُ عَنْهُ ابْنُ بِطْرِيقٍ فِي الْفَصْلِ : (١٥) مِنَ الْعُمْدَةِ صلي الله عليه وآله وسلم ٦١ وَفِي الْفَصْلِ : (١٩) مِنْ كِتَابِ خَصَائِصِ الْوَحْيِ الْمُبِينِ صلي الله عليه وآله وسلم ٢٦. وَرَوَاهُ أَيْضاً عَنْهُ الْبَحْرَانِيُّ فِي الْبَابِ (٥٩) مِنْ كِتَابِ غَايَةِ الْمَرَامِ صلي الله عليه وآله وسلم ١٠٤ ، وَالْبَابِ (٥٩) صلي الله عليه وآله وسلم ٣٦٠.