الصفحه ٣١٢ :
عَلِيٌّ إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ فَقَالَ : إِنِّي [رَسُولُ] رَسُولِ اللهِ
إِلَيْكُمْ وَقَدْ بُعِثْتُ
الصفحه ٣٠٥ : : أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث براءة
مع أبي بكر الصديق إلى أهل مكة فقال النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٣١١ : : يَا رَسُولَ اللهِ نَزَلَ فِيَّ
شَيْءٌ قَالَ : لَا وَلَكِنَّ جَبْرَئِيلَ جَاءَنِي فَقَالَ : لَنْ
الصفحه ٣٠٤ : أبا بكر ب «براءة» يقرؤها على أهل مكة فنزل جبرئيل
عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله فقال : يا
الصفحه ٣٠٦ : الله صلى الله عليه وسلم بعث ببراءة مع أبي بكر إلى أهل مكة ، فلما بلغ ذا
الحليفة بعث إليه فرده وقال : لا
الصفحه ٣٦٦ : عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ، كَانَ وَاللهِ
لِسَانَ رَسُولِ اللهِ إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ فِي نَقْضِ
الصفحه ٣١٨ : ـ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ أَبُو بَكْرٍ بَكَى وَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ
حَدَثَ فِيَّ شَيْ
الصفحه ٣٠٧ : أَنَّ
رَسُولَ اللهِ صلي الله عليه وآله وسلم بَعَثَ بَرَاءَةَ مَعَ أَبِي بَكْرٍ إِلَى
أَهْلِ مَكَّةَ
الصفحه ٣٠٨ : مَعَ أَبِي بَكْرٍ إِلَى أَهْلِ
مَكَّةَ ، ثُمَّ دَعَاهُ فَبَعَثَ عَلِيّاً فَقَالَ : لَا يُبَلِّغُهَا
الصفحه ٢٠١ :
الْمُؤْمِنِينَ ، قَالُوا : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ. فَأَخَذَ بِيَدِ عَلِيِّ
بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَ : مَنْ
الصفحه ٣١٣ :
هُرَيْرَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ :
كُنْتُ مُؤَذِّنَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي
طَالِبٍ ـ حِينَ بَعَثَهُ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٤١٦ :
الْجَنَّةِ ، وَقَدْ حَارَبَا اللهَ وَرَسُولَهُ بِخُرُوجِهِمَا عَلَى خَلِيفَةِ
رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ
الصفحه ٢٠٤ : عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَ
: أَلَسْتُ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ قَالُوا : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٤٨٦ : رَسُولُ اللهِ صلي الله عليه وآله وسلم فَقَالَ :
يَا عَلِيُّ إِنَّ اللهَ أَمَرَنِي أَنْ أُنْذِرَ
الصفحه ٣٦٨ :
وَقَدْ نَزَلَتْ فِيهِ الْآيَةُ وَالْآيَتَانِ. فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : وَأَيَّةُ
آيَةٍ نَزَلَتْ فِيكَ