الصفحه ٢٠٦ : بِالْمُؤْمِنِينَ قَالُوا : بَلَى يَا
رَسُولَ اللهِ. قَالَ : مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ.
[فَ] قَالَ
الصفحه ٢١٥ :
اللهُ وَرَسُولُهُ)
الْآيَةَ.
[والحديث] اختصرته.
__________________
(١) وَالظَّاهِرُ
أَنَّهُ هُوَ
الصفحه ٢١٨ :
اللهُ وَرَسُولُهُ) الْآيَةَ ـ قَالَ : نَزَلَتْ فِي عَلِيٍّ مَرَّ بِهِ (٤) سَائِلٌ وَهُوَ رَاكِعٌ
الصفحه ٢٣٢ : قَوْلِهِ [تَعَالَى] : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ
الصفحه ٢٣٨ : أَعْطَاكَ [أَحَدٌ] شَيْئاً (٢) فَنَزَلَتْ فِيهِ : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ) الْآيَةَ
الصفحه ٢٥٨ :
خُمٍّ ، فَخَرَجَ
رَسُولُ اللهِ صلي الله عليه وآله وسلم وَالنَّاسُ مِنَ الْغَدِ ، فَقَالَ : يَا
الصفحه ٢٦٨ : آخَرُ بِأَسَانِيدَ فِي تَفْسِيرِ قَوْلِهِ تَعَالَى : (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ)
فِي الْحَدِيثِ
الصفحه ٢٧١ : مِنْكُمْ خَاصَّةً) قَالَ رَسُولُ اللهِ صلي الله عليه وآله وسلم : مَنْ
ظَلَمَ عَلِيّاً مَقْعَدِي هَذَا
الصفحه ٢٧٩ : فِيهَا فِي أَمْرِ رَسُولِ اللهِ! غَدَوْا فِي
الْيَوْمِ الَّذِي اتَّعَدُوا ، وَكَانَ ذَلِكَ الْيَوْمُ
الصفحه ٢٨٣ : مَدِينَةِ الرَّسُولِ بِهَا سَنَةَ أَرْبَعٍ وَأَرْبَعِينَ
وَثَلَاثِمِائَةٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ
الصفحه ٢٨٦ :
الصَّحِيحَةَ وَالْبَيْضَةَ الْمَكْسُورَةَ ـ فَأَخَذَ رَسُولُ اللهِ أَرْبَعَةَ
أَخْمَاسٍ وَتَرَكَ فِي يَدِهِ
الصفحه ٢٩٧ : أُسْرِيَ
بِي رَأَيْتُ فِي الْعَرْشِ «لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ
أَيَّدْتُهُ
الصفحه ٣٠٠ : الْحَمْرَاءِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةَ الْإِسْرَا
الصفحه ٣٠٣ :
[٥١] ومن سورة
التوبة[نزل أيضا] فيها قوله تعالى :
(وَأَذانٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ
الصفحه ٣٠٦ : مِنْ أَهْلِي. فَدَعَا عَلِيّاً فَأَعْطَاهُ إِيَّاهَا
(٢).
__________________
عن أنس بن مالك أن
رسول