الصفحه ٢٦٩ : :
(٢٧٧) وَمَاتَ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ: (٣٧٢). أَقُولُ : هَذَا لَفْظُ كِتَابِ
اللُّبَابِ ، وَبِمَا أَنَّ
الصفحه ١٩ : : «الكرامي» من أنساب السمعاني ولبابه. وبعض
مقالاتهم وعقائدهم ذكره ابن حجر في ترجمة محمد بن كرام من كتاب لسان
الصفحه ٦٤ : [فِيهَا] : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا)
إِلَّا كَانَ لِعَلِيٍّ مَحْضُهَا وَلُبَابُهَا.
أَقُولُ
الصفحه ٦٣ :
الفصل السادس
في أنه المعني ، بقوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا)
في كل القرآن
الصفحه ٢٣١ : ] مَا وَهَبَ اللهُ لَكَ فِي أَخِيكَ. قَالَ : وَمَا ذَاكَ جَبْرَئِيلُ
قَالَ: أَمَرَ اللهُ أُمَّتَكَ
الصفحه ٢٥٠ : هَذِهِ الْآيَةُ فِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي
طَالِبٍ : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ
بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ
الصفحه ٢٢ : تَرْجَمَةِ أَبِيهِ فِي عُنْوَانِ : «الْمُزَكِّي» مِنْ كِتَابِ اللُّبَابِ.
الصفحه ٥٤ : تَرْجَمَةِ شَيْخِهِ فِي عُنْوَانِ : «الدِّينَوَرِيِّ
مِنَ اللُّبَابِ وَذَكَرَهُ أَيْضاً صَاحِبُ مُنْتَخَبِ
الصفحه ٤٧٢ :
الْآيَةُ فِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا
الصفحه ٤٤٩ : عَلَى مَحَبَّةِ عَلِيٍّ.
قَالَ جَابِرٌ :
كُنَّا نَبُورُ أَوْلَادَنَا فِي وَقْعَةِ الْحَرَّةِ [كَذَا
الصفحه ٦١ :
٦٥ ـ قُرِئَ عَلَى
أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيِ (١) فِي
الصفحه ١٩٥ :
إبراهيم هذه التراجم في مصادر كثيرة ترجمه السمعاني وابن الأثير في عنوان : «عبدوي»
من كتاب الأنساب واللباب
الصفحه ٩٠ :
عَلَيْهِ فِي بَابِ مَنْزِلِهِ فِي قَطِيعَةِ جَعْفَرٍ يَوْمَ الْأَحَدِ
لِلَيْلَتَيْنِ بَقِيَتَا مِنْ ذِي
الصفحه ١٧١ :
[٢٣]وفيها [نزل أيضا] قوله عز اسمه :
(الَّذِينَ
اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٢١٨ : : «الشِّيرَازِيِّ» مِنْ أَنْسَابِ السَّمْعَانِيِّ وَلُبَابِهِ
وَمُعْجَمِ الْبُلْدَانِ.
(٣) كَذَا فِي
النُّسْخَةِ