الصفحه ٤١٣ :
[٧٤] ومن سورة
الحجر [نزل أيضا] فيها قوله عز وجل اسمه :
(وَنَزَعْنا ما فِي
صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ
الصفحه ٤٣٤ : جَابِرٍ :
عَنْ أَبِي
جَعْفَرٍ فِي قَوْلِهِ : (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ) قَالَ : نَحْنُ أَهْلُ
الصفحه ٤٤١ :
٤٧٢ ـ أَخْبَرَنَا
أَبُو سَعْدٍ السَّعْدِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي الْجَامِعِ مِنْ أَصْلِ
الصفحه ٤٦٦ : لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ : يَا عَلِيُّ قُلِ اللهُمَّ اجْعَلْ لِي
عِنْدَكَ عَهْداً ، وَاجْعَلْ لِي فِي
الصفحه ٤٨٣ : ) يَعْنِي ظَهْرِي (وَأَشْرِكْهُ فِي
أَمْرِي) وَيَكُونُ لِي صِهْراً وَخَتَناً
الصفحه ٤٨٩ : وَوَزِيرِي وَخَلِيفَتِي فِي أَهْلِي ـ وَخَيْرَ مَنْ أَتْرُكَ بَعْدِي
يُنْجِزُ مَوْعِدِي ـ وَيَقْضِي دَيْنِي
الصفحه ٥٠٦ :
عَنْ عَلِيِّ بْنِ
أَبِي طَالِبٍ قَالَ [فِي قَوْلِهِ تَعَالَى] : (هذانِ خَصْمانِ
اخْتَصَمُوا فِي
الصفحه ٥٢٦ :
[١٠٦] وفيها [نزل
أيضا] قوله تعالى :
(قُلْ رَبِّ إِمَّا
تُرِيَنِّي ما يُوعَدُونَ رَبِّ فَلا
الصفحه ٥٣٩ :
[١١٣] وفيها [نزل
أيضا] قوله عز اسمه :
(وَاجْعَلْنا
لِلْمُتَّقِينَ إِماماً)
[٧٤ / الفرقان :
٢٥
الصفحه ٥٤٢ :
[١١٦] وفيها [نزل
أيضا] قوله :
(وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ)
[٢١٤ / الشعراء :
٢٦]
٥٨٠
الصفحه ٥٤٩ : ] لسَّيِّئَةِ الَّتِي
مَنْ جَاءَ بِهَا أَكَبَّهُ اللهُ فِي النَّارِ ، وَلَمْ يَقْبَلْ لَهُ مَعَهَا
عَمَلاً
الصفحه ١١ : الغافر بن
إسماعيل تلميذ المؤلف في كتاب السياق ذيل تاريخ نيسابور الورق ٣٨ :
عبيد الله بن عبد
الله بن
الصفحه ١٦ :
وتوفّي ليلة
الجمعة العشرين من شوال سنة ست وخمسمائة.
وولد في الرابع
عشر من شوال سنة ثماني عشر
الصفحه ٣٨ : : فَكَتَبَهُ عَلَى تَنْزِيلِهِ ، فَلَوْ أَصَبْتَ
ذَلِكَ الْكِتَابَ كَانَ فِيهِ عِلْمٌ كَثِيرٌ. قَالَ مُحَمَّدُ
الصفحه ٥٦ : (وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً مِنْ أَهْلِي) عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ أَخِي (اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي وَأَشْرِكْهُ فِي