الصفحه ٥٣٢ : ) من كتاب غاية المرام صلي الله عليه
وآله وسلم ٣٠٨ ـ ٣١٧.
ثم إن ما بين المعقوفين تفصيل لما طواه
المصنف
الصفحه ٥٣٦ : الْكَرِيمَةَ
ذَكَرَهَا الْبَحْرَانِيُّ مَعَ حَدِيثٍ وَاحِدٍ. فِي الْبَابِ : (٧٩) مِنْ
كِتَابِ غَايَةِ
الصفحه ٥٣٨ : ) مِنْ غَايَةِ
الْمَرَامِ صلي الله عليه وآله وسلم ٣٧٥ ـ وَقَالَ :
أَخْبَرَنِي أَبُو عَبْدِ اللهِ
الصفحه ٥٤٢ :
الباب : (١٥) من كتاب غاية المرام صلي الله عليه وآله وسلم ٣٢٠ وأيضا رواه عنه
المجلسي في الباب : (٦١) من
الصفحه ٥٤٦ : كِتَابِ غَايَةِ
الْمَرَامِ صلي الله عليه وآله وسلم ٣٢٩.
وَرَوَاهُ أَيْضاً مُحَمَّدُ بْنُ
الْعَبَّاسِ فِي
الصفحه ٥٦٣ : هذه اللفظة.
ثم إن الآية ذكرها أيضا البحراني في
الباب (٢٠١) من غاية المرام ، صلي الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٥٦٥ : الْحَدِيدِ : ج ٤ صلي الله عليه وآله وسلم ١٠٨ ،
وَكَذَلِكَ فِي الْبَابِ : (١٢٥) مِنْ كِتَابِ غَايَةِ
الصفحه ٥٧١ : ءِ.
(٣) وَقَرِيباً
مِنْهُ رَوَاهُ ابْنُ شَهْرَآشُوبَ مُرْسَلاً ، كَمَا فِي الْبَابِ (٢٠٧) مِنْ
كِتَابِ غَايَةِ
الصفحه ٥٨٢ : بالإجازة.
__________________
(١) وانظر الباب : (٨٥)
من كتاب غاية المرام صلي الله عليه وآله وسلم ٣٨٠
الصفحه ٢٥ : كِتَابِ غَايَةِ النِّهَايَةِ : ج ٢ صلي
الله عليه وآله وسلم ٢٠٧. وَيُحْتَمَلُ أَيْضاً أَنْ يَكُونَ
الصفحه ٣٩٣ : الْأَنَامِ وَغَايَةُ
الْهُدَى وَأَمِيرُ الْقُرَّاءِ [كَذَا] ، أَشْهَدُ عَلَى ذَلِكَ أَنَّكَ
كَذَلِكَ
الصفحه ٨٢ : أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ مَعَ غَايَةِ فَقْرِهِمَا بِالْحَدِيثِ عَلَى
أَهْلِيَّتِهِمَا لِلْوِلَايَةِ
الصفحه ٨٦ : بِالرُّمَيْلَةِ ، وَلَهُ
أَيْضاً تَرْجَمَةٌ تَحْتَ الرقم : (١٧٥٠) مِنْ كِتَابِ غَايَةِ النِّهَايَةِ : ج
١ ، صلي
الصفحه ١٤٦ : .
__________________
(١) ذَكَرَهُ
الْجَزَرِيُّ تَحْتَ الرقم : (١١٣٧) مِنْ كِتَابِ غَايَةِ النِّهَايَةِ : ج ١ ، صلي
الله عليه وآله
الصفحه ١٨٦ : طَلَبُوا أَنْ يَسْبِقُوكَ فَبَعُدَتْ وَاللهِ
عَلَيْهِمُ الْغَايَةُ وَقَطَعْتَ الْمِضْمَارَ ، فَلَمَّا