الصفحه ٣١٨ :
الياء محركة بالفتح.
نحو : يا قومي.
ـ إذا أضيف
المنادى إلى مضاف إلى ياء المتكلم وجب اثبات الياء إلا
الصفحه ٣٦٤ : خاليا من «أل» والمتبوع معرفا ب «أل» وقد أضيفت إليه صفة معرفة أيضا ب
«أل».
نحو : أنا الضارب الولد
زيد
الصفحه ٣٩٩ : ولا تستعمل إلا مضافة ولا تضاف إلى مضمر (أي إلى ضمير) بل إلى
اسم جنس ظاهر غير صفة.
نحو : جاءني ذو مال
الصفحه ٤٠٤ :
الأسماء الخمسة وهو مضاف والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر
بالإضافة.
ـ إلى اسم ظاهر
الصفحه ١٣ : جمع الغائبات
الإناث مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
قد يتبادر إلى
الذهن أنّ ما اتصل بالضمير
الصفحه ٢٢ : الجملة متعلق بمحذوف خبر في محل
رفع.
وهكذا الحال
بالنسبة إلى باقي الضمائر.
القسم الثالث : ضمير الفصل
الصفحه ٣٦ :
ـ النوع الثاني : وجود حرف يقتضي حركة معينة تناسبه ، وذلك في الاسم
المفرد المضاف إلى ياء المتكلم
الصفحه ٤٦ : كريم.
ـ صيغ المبالغة :
زيد
سبّاق إلى عمل الخير.
زيد : مبتدأ
مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على
الصفحه ٧٧ :
اثنان : فاعل
مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه ملحق بالمثنى.
ـ كلا ، كلتا :
إذا أضيفتا إلى ضميريهما
الصفحه ١٠١ : يكون ما بعدها نقيضا
لمقتضى ما قبلها نحو قوله تعالى :
(فَالْتَقَطَهُ آلُ
فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ
الصفحه ١٠٣ : مستتر وجوبا تقديره أنا والكاف ضمير متصل مبني على
الفتح في محل نصب مفعول به.
أو : حرف عطف
بمعنى إلى أن
الصفحه ١٢٢ : وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
٩ ـ أيّ : اسم شرط جازم تستعمل للعاقل ولغيره. فإن أضيفت إلى عاقل
الصفحه ١٥٦ : المستعمل هو ما أرجعه بعضهم إلى الخصوص والعموم.
فمن
أمثلة الخصوص :
١ ـ أن يكون
المبتدأ نكرة موصوفة
الصفحه ١٧٢ : الخبر في التعريف والتنكير.
نحو : أخي صديقي.
أخي مضاف إلى
ياء المتكلم و «صديقي» مضاف إلى ياء المتكلم
الصفحه ١٨٠ : فاعلا وحينئذ تكون بمعنى وجد أو حدث أو حصل.
نحو قوله تعالى
: (وَإِنْ كانَ ذُو
عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى