من أن والفعل في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال في محل نصب.
للناس : جار ومجرور وشبه الجملة متعلق بالفعل «تبين».
٢ ـ لام العاقبة وتسمّى أيضا لام الصيرورة ولام المآل. وهي التي يكون ما بعدها نقيضا لمقتضى ما قبلها نحو قوله تعالى :
(فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَناً.)
التقطه : فعل ماض مبني على الفتح الظاهر على آخره والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به.
آل : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
فرعون : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة عوضا عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.
ليكون : اللام لام العاقبة أو الصيرورة حرف مبني على الكسر لا محل له من الاعراب «يكون» فعل مضارع ناقص منصوب بأن مضمرة وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
لهم : اللام حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الاعراب والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بحرف الجر والميم لجمع الذكور العقلاء. وشبه الجملة متعلق بمحذوف حال.
عدوا : خبر يكون (لاسمها المحذوف تقديره هو أي يوسف عليهالسلام) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
٣ ـ لام الزائدة وهي الآتية بعد فعل متعدّ نحو قوله تعالى :
(يُرِيدُ اللهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ.)
يريد : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.