الصفحه ٩٢ :
؛ لأنّها وإن كانت توجب ـ على فرض ثبوتها ـ رفع المعارض للأصل الحاكم إلّا أنّ هذا
الارتفاع للمعارض لمّا كان
الصفحه ١٠٢ : المنجِّزية لا يتصور فيها الشكّ ؛
لأنّها ليست إلّا عبارةً عن إدراك العقل لإمكان العقاب على تقدير مخالفة
الصفحه ١٠٨ : بدخول غير التالف بشخصه في عهدته ،
أو دخول نوع التالف في عهدته إلّا أنّ الطرف الاول ، لمَّا كان منجّزاً
الصفحه ١١٣ :
وملاقاة شيءٍ له ، ووجود النجس وإن كان معلوماً إجمالاً إلّا أنّ ملاقاة شيءٍ له
غير معلومة ؛ لاحتمال أنّ
الصفحه ١٢٢ : . وقد اعترف بالبيان المزبور جملة من معاصريه من
المحقّقين (٢) ، إلّا أنّه غير واضحٍ في النظر القاصر ، كما
الصفحه ١٢٧ : ، فإنّه يعتبر في منجّزية العلم الإجمالي أن
لا يكون مسبوقاً بمنجِّزٍ آخر موجبٍ لتنجّز أحد طرفيه ، وإلّا
الصفحه ١٣٢ : كان المُدَّعى
أنّ التنجّز وإن لم يكن سابقاً على العلم إلّا أنّه مع ذلك يكون العلم الثاني
باعتبار سبق
الصفحه ١٣٤ :
في الملاقي ـ
بالكسر ـ وطرفه ، ليس إلّا ترتيب أثر الطاهر بما هو طاهر على الملاقِي ـ بالكسر ـ
، لا
الصفحه ١٣٥ : الأصل في الطرف ، بل لم يكن المكلف يعلم
إلّا باقتضاءين لدليل الأصل : أحدهما اقتضاؤه لجريان أصالة الطهارة
الصفحه ١٣٦ : ـ
وإن لم يكن داخلاً في محلّ الابتلاء حال حصول العلم الإجمالي إلّا أنّ هذا لا يوجب
عدم جريان الأصل فيه
الصفحه ١٣٨ : يحرز موضوع الأصل الجاري في الأسود المحقّق لشمول الدليل له
إلّا بعد سقوط الأصل في الأبيض بالمعارضة
الصفحه ١٤٠ : المجعول فيه هو
طهارة الملاقي ـ بالكسر ـ وخروج ملاقيه عن مقتضى الدليل المحكوم ، إلّا أنّه يشكّ
في أنّ الإنا
الصفحه ١٧ : ، وإلّا ننقل الكلام إلى خصوصياتها ، وهكذا ، حتى ينتهي
الأمر إلى انطباق الكلّي على فرده بتمامه ؛ لبطلان
الصفحه ١٨ : واقع ما يأبى الصدق على كثيرين
على سبيل الإجمال. وسوف نذكر الإشكالات على المسلَكَين مفصّلاً ، إلّا أنّنا
الصفحه ١٩ : أنّ عنوان الجزئي الذي هو المعلوم الإجمالي وإن كان
جامعاً وكلّياً إلّا أنّه منطبق على فرده بتمامه