ألا ان عيبتي التي آوى إليها أهل بيتي. (ج ٩ ص ٤٣١ وج ١٨ ص ٤٦٧ ، ٤٨٧ ، ٥٣٥).
ونحن عيبة علم الله. (ج ١٣ ص ٨٢).
[ع ى د]
ما يقول الرجل في التكبيرين في العيد. (ج ٩ ص ٦١٩).
[ع ى س]
ومثل عيسى بن مريم حيث أعطاه الله النبوة في صغر سنه. (ج ١٣ ص ٩٣).
ولدي المهدي ينزل روح الله عيسى بن مريم فيصلى خلفه. (ج ١٣ ص ٧٠).
ومن الدلائل بقاء عيسى بن مريم والخضر. (ج ١٣ ص ٩٥).
وجعله اماما في المهد كما جعل عيسى نبينا. (ج ١٣ ص ٩٥).
منا الذي يصلي عيسى بن مريم خلفه. (ج ١٣ ص ١٩٨ ـ ١٩٩).
فينزل عيسى بن مريم فيقول أميرهم تقال صل بنا. (ج ١٣ ص ٢٠٥ ـ ٢١٢).
وعيسى بن مريم في آخرها. (ج ١٣ ص ٢٠٠ ـ ٢٠٣).
من أنكر نزول عيسى فقد كفر. (ج ١٣ ص ٢١٣ ـ ٢١٤).
مثلك كمثل عيسى. (ج ٧ ص ٢٨٤ ـ ٢٩٦ ، ٤٤٦ وج ١٧ ص ٢٥٨ ـ ٢٦٠).
لو لا أن تقول فيك طوائف من أمتي ما قالت النصارى في عيسى بن مريم ... (ج ٤ ص ٤٨٤ ـ ٤٨٥ وج ٧ ص ٢٩٣ ـ ٢٩٥ وج ١٥ ص ٢٢٠ ـ ٢٢١ ، ٦٦٤).
أما غيبته كغيبة عيسى فان اليهود والنصارى اتفقت على انه قتل فكذبهم الله عزوجل. (ج ١٩ ص ٦٤٩).