حتى أصعد على سطح الكعبة لالقاء الصنم. (ج ٥ ص ٧٣ ـ ٧٤).
ألق صنمهم الأكبر. (ج ١٨ ص ١٦٢).
أما ترى هذا الصنم بأعلى الكعبة. (ج ١٨ ص ١٦٣).
وأخذ الصنم من ظهر الكعبة. (ج ١٨ ص ١٦٨).
انهض بي الى الصنم. (ج ١٨ ص ١٦٥).
تناول الصنم يا علي. (ج ١٨ ص ١٦٤).
بقي صنم واحد كبير لخزاعة. (ج ١٨ ص ١٦٧).
وهو الذي يكسر الأصنام. (ج ٥ ص ٥٧).
وجعل يرمي الأصنام في النار. (ج ١٨ ص ١٦٧).
وأما الأصنام على المنابر. (ج ٨ ص ٢٢).
كان سهما صائبا من مرامي الله عزوجل. (ج ١٥ ص ٣٧٥).
[ص و ت]
وقال بأعلى صوته معاشر المسلمين هذا أخي وابن عمي. (ج ٤ ص ٢٢٥).
فلما سمع الباقون صوت علي عليهالسلام. (ج ٨ ص ٧٩).
سمعت ثلاثمائة وثلاثون صوتا متغايرة. (ج ٧ ص ٧٨ وج ٢٠ ص ٦١٠).
ثم مد بها صوته فقال أنا مدينة العلم وعلي بابها. (ج ٤ ص ٣٧٦ ـ ٣٧٧ وج ٢٠ ص ٥١٠).
فبكت حتى أرتفع صوتها. (ج ٤ ص ١٠٨).
مخذول من خذله يمد بها بصوته. (ج ١٥ ص ٧٤ وج ٤ ص ٢٣٨ وج ٢٠ ص ٥١١ ، ٥١٩).
القبرة إذا صاحت : ألا لعنة الله ... (ج ٧ ص ٢٢١ وج ١٧ ص ١٩٢).
استدعى بصوته بعض عبيده فلم يجبه. (ج ١٨ ص ٢٩).