بين أهل التوراة بتوراتهم وأهل الإنجيل بإنجيلهم وبين أهل الزبور بزبورهم.
(ج ٧ ص ٥٧٩ ـ ٥٨١ وج ١٧ ص ٤٦١).
لقد كتبنا في الزبور ... (ج ١٣ ص ٣٣١).
ثم دعا بزبر الحديد. (ج ٨ ص ٩٦).
كان قلوبهم زبر الحديد. (ج ١٣ ص ٢٧٤).
وسقوفها زبرجد أخضر. (ج ٤ ص ٤٧٢).
وثلة من زبرجد. (ج ٧ ص ١٥٦).
وعموده من زبرجد. (ج ٤ ص ٢٨٤).
فإذا بحجاب من الزبرجد. (ج ٤ ص ٩٤).
اللهم ... ان زبيرا قطع رحمي. (ج ٨ ص ٧٤٨).
ما زال الزبير رجلا منا أهل البيت. (ج ١٨ ص ٣٢).
تقدم هو والزبير. (ج ٨ ص ٤٧٢).
طلحة والزبير. (ج ٦ ص ٤٣ وج ٨ ص ١٠٢).
فذكر الزبير ذلك فانصرف عن القتال. (ج ١٨ ص ١١٠ ـ ١١١).
قال رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم للزبير : ستقاتل عليا وأنت ظالم له. (ج ١٧ ص ٣٤٩ وج ١٨ ص ١١١).
وهم علي والزبير وطلحة وخمسة من الأنصار. (ج ١٨ ص ٨٥).
[ز ب ل]
والقائه في المزبلة فأكله الذئاب. (ج ٨ ص ٧٧٠).
[ز ج ج]
من تخلف عنها زج في النار. (ج ٩ ص ٢٧٤ ، ٢٨٠ ، ٢٩٠ ـ ٢٩٢ وج