الصفحه ٥٧٨ : الصدور
والأوراق.
فلما ولد الحسن سماه والداه حربا فجاء
رسول الله فقال : أروني ابني ما سميتموه؟ قالوا
الصفحه ٦١٠ : ابن حنظلة يقول يا قوم ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمي بالحجارة من
السماء رجل ينكح الأمهات والبنات
الصفحه ٦٢٧ :
هم الأكرمون هم
الأنجبون
نجوم السماء بهم
تشرق
سبقت الأنام إلى
الكرمات
الصفحه ٦٣٨ : ء كأنه كبد السماء ، والله لا تذوق منه قطرة
حتى تموت عطشا ، فقال الحسين : اللهم اقتله عطشا ، فكان ذلك
الصفحه ٦٥٨ : ، وقال : يا أخيّة اعلمي أن أهل
الأرض يموتون ، وأهل السماء لا يبقون ، ولي اسوة برسول الله
الصفحه ٦٦٠ : تميم بسهم فوقع في فمه ، فجعل يتلقى الدم
ويرمي به السماء ويقول : اللهم أحصهم عددا واقتلهم مددا ، ولا تذر
الصفحه ٦٨٠ : أخذ علينا بأطراف الأرض وأكناف
السماء ، فأصبحنا نساق كما تساق الأسارى أن بنا هوانا على الله وأن بك عليه
الصفحه ٦٩٢ : على عادتهم وجعلوه في الرمح وأسندوا الرمح إلى الدير ، فرأى الديراني بالليل
نورا ساطعا من ديره إلى السما
الصفحه ٦٩٤ : إلى السماء وترفرف الطيور البيض حولها
قد رويناه عن
الكتب العامة في ج ١١ ص ٤٩١ ومواضع أخرى ونستدرك
الصفحه ٦٩٥ : ما زلت أرى النور ساطعا من تلك الاجانة إلى السماء ، وطيور بيضا ترفرف
حولها. فلما أصبح غدا به إلى ابن
الصفحه ٧٣٥ :
أبو بكر بن العربي المالكي في هذا فقال ـ في كتابه الذي سماه
الصفحه ٧٥١ : أمية وقد قل الديانون والقضاء
ينزل من السماء والله يفعل في خلقه ما يشاء. وجرى بينهما كلام. ثمّ ودّعه
الصفحه ٧٦٥ :
الأملاك
تكاد تندك بها
الأفلاك
وكيف وهي من
سماء العظمة
ومصدر
الصفحه ٧٩٩ : استوى عليها وضم
اليه ثيابه رفع رأسه إلى السماء فقال : الحمد لله! لم يزد عليها. فقيل له في ذلك
فقال : هل
الصفحه ٨٠٥ :
همته من هامة
السماء
كقاب قوسين من
الغبراء
مهد للسير إلى
الحقيقة