الصفحه ٤٠١ : الكتب العلمية بيروت) قال :
سماها حسنا وحسينا
بشير بن الخصاصية ٥ / ٨٣.
مستدرك
تعويذ رسول الله
الصفحه ٤٣٢ : مقرّبين وصفوف صافات وجمله فرشتگان چنان ظاهر است
وپيدا كه در شب يلدا ماه در گنبد سما. هر كه ايشان را دوست
الصفحه ٤٣٥ : .
حنكه رسول الله صلىاللهعليهوسلم
بريقه الشريف.
وأذن في اذنه ، وسماه الحسن ، رضياللهعنه
، وعق عنه
الصفحه ٤٥٥ : الله صلىاللهعليهوسلم وقال : اللهم إني أعيذه بك وولده من الشيطان الرجيم. وسماه
وعق له يوم سابعه وحلق
الصفحه ٤٥٦ : يوم السابع سمّاه النبي صلىاللهعليهوسلم حسنا.
مستدرك
كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يمص لسان
الصفحه ٤٧٩ : . وجاء مع النبي علي وحمزة وجعفر فبهت جابر ثم رآهم يصعدون جميعا
إلى السماء.
٥ ـ ما أخزى به
رجلا أظهر
الصفحه ٤٨٨ : بأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم بدر. وسماه الله تعالى في عشر آيات مؤمنا ، وسماك فاسقا.
وأنت علج
الصفحه ٤٩٠ : هي
كم بين الحق والباطل وكم بين السماء والأرض وكم بين المشرق والمغرب وعن هذه
المجرّة وعن قوس قزح وعن
الصفحه ٤٩١ : المشرق والمغرب مسيرة يوم تطلع فيه الشمس وتغرب قال صدقت قال وأما
المجرّة فهي أشراج السماء ومنها يهبط الما
الصفحه ٥٠٩ : ابن من كانت أخبار السماء
الصفحه ٥٣٥ : .
وإمامنا الحسن بن علي رضياللهعنه
، تجرع كأس الموت ، وهو طيب النفس ، راضي القلب ، رافع الرأس إلى السما
الصفحه ٥٣٦ : قال : سمعت بعض من يقول : كان معاوية قد تلطف لبعض خدمه أن يسقيه سما ،
أي الحسن.
وعن المغيرة عن ام
الصفحه ٥٣٧ : رأسه إلى السماء فنظر وقال : اللهم إني أحتسب نفسي عندك ،
فإنها أعز الأنفس عليّ اه.
قال له الحسين
الصفحه ٥٣٨ : سما
، ثم أفلت ، ثم سقي فأفلت ، ثم كانت الآخرة ، توفي فيها ، فلما حضرته الوفاة قال
الطبيب وهو يختلف
الصفحه ٥٤٢ :
الحسن علي بن أبي
طالب» (ص ٢٠٢ ط دار القلم دمشق) قال :
وسقي الحسن سما
كان سبب موته ، يقول عمير بن