الصفحه ١٧٥ : كسائه ، فغشاهم إياها ،
ثم أخرج يده من الكساء وألوى بها إلى السماء ، ثم قال : «اللهم هؤلاء هم أهل بيتي
الصفحه ٢١٢ :
لله درّ الحميري
حيث يقول :
سماه جبار السما
صراط حق فسما
</td
width="0%">
الصفحه ٢٢٦ : بهذا الاسم الذي سماه به رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويلعنوه على المنبر بعد الخطبة مدة ولايتهم وكانوا
الصفحه ٤٤٣ : حسنا ، فلما ولد الثاني سماه حسينا ، فلما
ولد الثالث سماه محسنا ، وقال : إني سميتهم بأسماء ولد هارون
الصفحه ٥٦٨ : السماء على شفتيه .. وكان حب النبي له
ولأخيه الامام الحسين يجعل حياتهما كحياة الملائكة .. إذا كان في نقا
الصفحه ٥٧٦ : : «اصهار رسول الله صلىاللهعليهوآله» (ص ٧٦) قال :
ولد الحسين سماه
الامام حربا. فجاء الرسول
الصفحه ٦٠٨ : ، عليهم مسلم بن عقبة المري الذي أخاف
المدينة ونهبها وقتل أهلها وبايعه أهلها على أنهم عبيد ليزيد وسماها
الصفحه ٧٥٨ :
والآفاق
وأغلق الله
أبواب السماء فما
ترقى لهم دعوة
يجلى بها الغمم
الصفحه ٧٦٣ : عن الثناء في
جلاله
عز عن الأطراف
في جماله
بدر سماء عالم
الأسما
الصفحه ٨٦٢ : ، وسمّاه الرضي من آل محمد صلىاللهعليهوسلم وأمر جنده أن يطرح السواد ولبس ثياب الخضرة ، وكتب بذلك
إلى
الصفحه ٩١٠ : ظلما وجورا يحثو المال حثيا ولا يعده عدا يقسم المال صحاحا بالسوية يرضى عنه
ساكن السماء وساكن الأرض
الصفحه ٩١٤ : المشرب الوردي في مذهب المهدي ومما يدل على أفضليته
أن النبي صلىاللهعليهوسلم سماه خليفة الله وأبو بكر لا
الصفحه ٦ : تَطْهِيراً) وأخذ فضل الكساء فغشاهم ثم أخرج يده اليمنى من الكساء
وألوى بها إلى السماء ثم قال : اللهم هؤلاء أهل
الصفحه ٨ : فأكلوا ، فأخذ كساء
فأداره عليهم. فأمسك طرفه بيده اليسرى ، ثم رفع اليمنى إلى السماء وقال : اللهم
هؤلاء أهل
الصفحه ١٢ :
فغطى به فاطمة
وعليا وحسنا وحسينا ، ثم أخرج يديه فألوى بهما إلى السماء ، ثم قال : اللهم هؤلاء
أهل