وإن الحسين بن علي رضياللهعنهما يقتل بالطف ـ وهو ، بفتح الطاء وتشديد الفاء ، مكان بناحية الكوفة.
ومنهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في «موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف» (ج ١١ ص ١٦٧ وص ٣٧٢ ط عالم التراث للطباعة والنشر بيروت) قال :
وذكر إخباره صلىاللهعليهوسلم بشهادته.
إن الحسين عليهالسلام يقتل بأرض بابل
رواه جماعة :
ومنهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في «موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف» (ج ١١ ص ٣٧٢ ط عالم التراث للطباعة والنشر بيروت) قال :
يقتل الحسين بأرض بابل. بدية ٣ : ١٦٣.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله في المنام : «إن قتلة الحسين في النار»
قد تقدم ما يدل عليه عن العامة في ج ١١ ص ٣٣٤ وج ١٩ ص ٣٦٩ ومواضع أخرى ، ونستدرك هاهنا عن الكتب التي لم نرو عنها فيما سبق ، ذكره جماعة من العامة :
فمنهم العلامة كمال الدين عمر بن أحمد بن أبي جرادة المولود ٥٨٨ والمتوفى ٦٦٠ في «بغية الطلب في تاريخ حلب» (ج ٦ ص ٢٦٤٣ ط دمشق) قال :
أخبرنا أبو نصر ، إذنا ، قال : أخبرنا علي قال : أخبرنا أبو سهل محمد بن إبراهيم قال : أخبرنا أبو الفضل الرازي قال : أخبرنا جعفر بن عبد الله قال : حدثنا محمد بن هارون قال : حدثنا محمد بن إسحاق قال : أخبرنا العباس بن محمد مولى بني هاشم قال :