الصفحه ٨٢٥ :
الله عليه وسلم
زائرا له وحوله قريش وأفياء القبائل ومعه موسى بن جعفر فلما انتهيا إلى القبر قال
الصفحه ٨٧٥ : بنته ام
الفضل ، حكى أنه لما توجه رضياللهعنه من بغداد إلى المدينة الشريفة خرج معه الناس يشيعونه
للوداع
الصفحه ١٢ : صلىاللهعليهوسلم غداة وعليه مرط مرحل من شعر أسود فجاء الحسن بن علي فأدخله
ثم جاء الحسين فدخل معه ثم جاءت فاطمة
الصفحه ٢٩ :
للقاتل الويل مع
الوبال
تهوى به النار
إلى سفال
مصفّد اليدين
بالأغلال
الصفحه ٦٧ : أخبرنا أحمد بن نصر بن
عبد الله الذراع قال نا أبو العباس أحمد بن رزقويه قال نا يحيى بن معين قال نا
هشام بن
الصفحه ١٠٩ : أحبني وأحب هذين وأباهما
وأمهما كان معي في درجتي يوم القيامة»
قد مر ما يدل عليه
عن العامة في
الصفحه ١١٣ : معين والنسائي وابن حبان.
وقال ابن عدي :
يزيد بن عطاء مع لينه حسن الحديث ، يكتب حديثه ، مات سنة ١٧٩ ه
الصفحه ١٢٤ : : لقد لقيت يا زيد خيرا كثيرا ، رأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم وسمعت حديثه وغدوت معه وصليت خلفه. لقد
الصفحه ١٢٩ : صلىاللهعليهوسلم؟ قال : كنت أمشي معه فمر على جرين من تمر الصدقة ، فأخذت
تمرة ، فألقيتها في فيّ ، فأخذها بلعابي
الصفحه ١٣٥ : تقدم عن كتاب «الأموال» مع اختلاف في اللفظ. ثم قال :
(أ) رواته : ثقات
، يعقوب : هو ابن ابراهيم بن سعد
الصفحه ١٧٣ : التزام حسن الأدب تجاه آل البيت مع
تمام الحب والإعزاز لهم ، فجمع عليّا والزهراء وحسنا وحسينا معه وجبريل
الصفحه ١٨١ : إلى عنفوانه في أيام المستعين.
فمنهم من خرج وخرج الناس معه ، كيحيى بن عمر خرج فقتل. ومنهم من خرج ولم
الصفحه ١٨٩ : نفوسهم ، ونجاهم من إطاعة هوى أنفسهم ، حتى صارت كل أفكارهم
مستقلة به سبحانه وتعالى ، وعلاقاتهم معه لا مع
الصفحه ٢١٥ : صلىاللهعليهوسلم عليا فضمه اليه وأخذ العباس جعفرا فضمه اليه فلم يزل علي
مع رسول الله حتى بعثه الله عزوجل نبيا
الصفحه ٢٢٧ : لابني
هذا ملكا ثم ان أبا طالب قام بنصرة رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكفالته أحسن القيام فكان معه لا