الصفحه ٧١٥ : المشهد من حقوق
القصر الفاطمي ، رد ثمنها وهو ٦ آلاف درهم وو قها على الجامع. ثم إن الناصر محمد
بن قلاوون
الصفحه ٧٤٨ : اميران صحابه بود
وآن وقت در كوفه ساكن. روايت كرد كه روزى كه سر مبارك امام حسين عليهالسلام به كوفه
الصفحه ٧٧٥ : الامام السجاد لابنه محمد الباقر عليهماالسلام
قد تقدم ما يدل
عليه عن العامة في ج ١٢ ص ١٠٦ و ١٠٧ وج ١٩
الصفحه ٧٨٩ : ، ولهم ثلاثة
أولاد كل واحد اسمه محمد ، والآباء والأبناء علماء أشراف : علي ابن الحسين بن علي
، وعلي بن عبد
الصفحه ٧٩٠ : فقال الشامي : من هذا يا أبا فراس؟ فقال :
هذا الذي تعرف البطحاء وطأته.
وحكى الشيخ الامام
أبو الحسن علي
الصفحه ٨١٨ : . وصى اليه أبو جعفر بالامامة وغيرها وصية ظاهرة ونص عليها نصا جليا. عن أبي
عبد الله جعفر الصادق
الصفحه ٨٢٧ : بن محمد بن علي بن الحسين ابن علي بن أبي
طالب رضوان الله عليهم أجمعين ، فقلت وقد عجبت أن تكون هذه
الصفحه ٨٣٢ : بين ذكر
وأنثى وهم : علي بن موسى الرضا الامام وإبراهيم والعباس والقاسم لأمهات أولاد
وإسماعيل وجعفر
الصفحه ٨٩٦ :
عرش الخلافة
المحمدية
بل مستوى
الحقيقة الكلية
أكرم بهذا الملك
الصفحه ٩٠٦ : .
ومنهم الفاضل
المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في «فهارس أحاديث وآثار مسند الامام
أحمد بن
الصفحه ٩٢٢ : ، شيخ بعض شيوخنا ، الامام العلامة خاتمة المحدثين
بفأس ، قطب الدين السيد محمد بن جعفر الكتاني ، إذ أورده
الصفحه ٥٦٨ : :
الامام الحسن بن
علي هو سبط رسول الله صلىاللهعليهوسلم وريحانته ، كانت حياته ومماته صورة من أروع صور
الصفحه ٧٣٦ :
بالعواصم والقواصم
ـ ما معناه : إن الحسين قتل بشرع جده ، وهو غلط حملته عليه الغفلة عن اشتراط
الامام
الصفحه ٧٤٧ :
كه نوبتى در كوفه
مجمعى بود وجمعى كه حاضر بودند حكايت جماعتى مى كردند كه در قتل امام حسين
الصفحه ٧٥٧ : يزيد .. لكنّ جوهرها
الصحيح كان واضحا أمام وعي الحسين ورشده ونور بصيرته ـ تماما كما كان واضحا من قبل