الصفحه ٤٧٤ :
المعاصر الدكتور محمد يوسف موسى القاهري في «نظام الحكم في الإسلام» (ص ٦٢ ط العصر
الحديث في بيروت سنة ١٤٠٨
الصفحه ٤٧٧ : عمر أن وجد الحكم الذي ينشده ، باجتهاد علي ، وقال :
يجلد شارب الخمر ثمانين جلدة ، وظل يكبر ويقول : لولا
الصفحه ٤٨٣ : لهلك عمر.
مستدرك
قول عمر «يا ابن أبي طالب
ما زلت كاشف كل شبهة وموضح كل حكم»
قد مضى ما يدل
عليه
الصفحه ٥٤٣ :
فصلا ، ويحكم عدلا ، يتفجر العلم من جوانبه ، وتنطق الحكمة من نواحيه ، يستوحش من
الدنيا وزهرتها ، ويستأنس
الصفحه ٥٦١ :
الجامعية ـ الإسكندرية) قال :
باب العلم ،
وينبوع الحكمة ، ينثر الكلام كالدرر المتألقة ويعطر بأريجه الظاهر
الصفحه ٥٧١ :
يقول فضلا ويحكم
عدلا يتفجر العلم من جوانبه وتنطق الحكمة من نواحيه يستوحش من الدنيا وزهرتها
ويأنس
الصفحه ٥٨١ : من الشعر كله في الزهد والنصائح والحكم ، والتضرع
إلى الله تعالى ، وهو في الغالب ذو أسلوب ضعيف ، عليه
الصفحه ٥٨٨ : هناك الفتنة التي اشتعل أوارها في نهاية حكم عثمان رضياللهعنه ، ولو تفرغ للفتوحات الإسلامية ، ونشر قيم
الصفحه ٥٨٩ : ضرار له : كان بعيد المدى ، شديد القوى ، يقول فصلا ،
ويحكم عدلا ، يتفجر العلم من جوانبه ، وتنطلق الحكمة
الصفحه ٥٩٦ : التي في الحجاز لأصحاب الحاجات .. فقضى ولم يخلف تراثا غير
الحكمة ، والقدوة الحسنة ، وما مات أحد من رعيته
الصفحه ٦٠١ : فيمن سلف وخلف أفصح من علي في المنطق ، ولا أبل ريقا في الخطابة. كان حكيما
تتفجر الحكمة من بيانه ، وخطيبا
الصفحه ٦٠٤ : يبغضني إلا منافق. وروى الترمذي
في المناقب قوله عليهالسلام : أنا دار الحكمة وعلي بابها. وأخبرنا عبد
الصفحه ٦٠٥ : العلم من جوانبه ، وتنطق الحكمة من نواحيه ، يستوحش من
الدنيا وزهرتها ، ويستأنس بالليل ووحشته ، وكان غزير
الصفحه ٦٠٦ : ومحمد المشهور بابن
الحنفية ومروان بن الحكم