الصفحه ٤٦٧ :
لأمر همني. قال
علي : أفتريد أحدنا؟ قال عمر : إن كان فعبد الله. قال : فتخلف معه عبد الله بن
العباس
الصفحه ٥٦٣ : الحنفي المصري المتوفى سنة ١٠٦٩ في «تفسير آية المودة» (ص
٧٢ نسخة إحدى المكاتب الشخصية بقم) قال :
شهد مع
الصفحه ٥٦٤ : أصحابه لأجله ، لما روي إنهم لما أقبلوا من بدر
راجعين إلى المدينة فقدوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٧١ : كأحدنا يجيبنا إذ ناديناه ويعطينا إذا سألناه ويبين
لنا إذا استبناه ونحن والله مع تقريبه إيانا وقربه منا لا
الصفحه ٦٠٣ : المدينة
وتوفيت في حياة النبي صلىاللهعليهوسلم. ومن حديث عطاء عن ابن عباس ، قال : لما ماتت فاطمة أم علي
الصفحه ١٠٨ : ـ الإسكندرية) قال :
أنا مدينة العلم
وعلي بن أبي طالب بابها ، متواتر.
ومنهم الفاضل
المعاصر رياض عبد الله عبد
الصفحه ١٠٤ :
روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : أنا مدينة العلم ، علي بابها ، فمن أراد المدينة
فليقصد
الصفحه ١٠٥ : قوله : أنا مدينة العلم وعلي بابها.
ومنهم العلامة
الشيخ شمس الدين أبو عبد الله محمد بن حسن ابن همات
الصفحه ١٠٧ : الله صلىاللهعليهوسلم قال : أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد العلم فليأته
من بابه. أخرجه
الصفحه ١٧٠ : مدينة الحكم ، أو الحكمة ، وعلي بابها ، فمن أراد
المدينة فليأت بابها.
ومنهم العلامة
الشيخ بدر الدين أبو
الصفحه ١٨٥ : صلىاللهعليهوسلم بالمدينة.
كسر علي عليهالسلام الأصنام
وتسويته القبور وتلطيخه الصور في المدينة
بأمر النبي
الصفحه ٩ :
فذكر قصة كتاب
حاطب وقال في آخرها : أخرجه الشيخان. وقال أيضا : خاخ موضوع بين مكة ومدينة على
اثني
الصفحه ١٠٦ : جعفر الصادق» (ص ٢٨ ط المجلس
الأعلى للشئون الإسلامية ـ القاهرة) قال :
وعلي باب مدينة
العلم. يقول
الصفحه ٥٢٨ : العلم إلى ثلاثة : عالم بالمدينة ، وعالم بالشام ، وعالم بالعراق ، فعالم
المدينة علي بن أبي طالب ، وعالم
الصفحه ٥٦٥ :
أبا حسن وجد مغسا
في بطنه فتخلفت عليه.
التاسعة : إنه باب
مدينة العلم لقوله صلىاللهعليهوسلم