فذكر تغسيله مثل ما تقدم.
ومنهم الفاضل المعاصر محمد رضا في «الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه رابع الخلفاء الراشدين» (ص ٣٦ ط دار الكتب العلمية ـ بيروت)
فذكر مثل ما تقدم ، إلى أن قال :
وعلي يغسله قد أسنده إلى صدره وعليه قميصه يدلكه من ورائه لا يفضى بيده إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وعلي يقول : بأبي أنت وأمي ما أطيبك حيا وميتا. ولم ير من رسول الله شيء مما يرى من الميت.
ومنهم الفاضل المعاصر محمود شلبي في كتابه «حياة الإمام علي عليهالسلام» (ص ٢٦١ ط دار الجيل في بيروت) قال :
وعلي يغسله وعليه قميصه وهو يقول : بأبي أنت وأمي ما أطيبك حيا وميتا.
ومنهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في «موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف» (ج ٢ ص ٤٧ وج ٤ ص ٣٦ وج ١١ ص ١٩٣ وص ١٩٥ وص ٢٠٢ ط عالم التراث للطباعة والنشر ـ بيروت)
فذكر التغسيل كما تقدم.
ومنهم عدة من الفضلاء المعاصرين في «فهرس أحاديث وآثار المصنف» للشيخ عبد الرزاق الصنعاني (ج ٤ ص ١٠٤٣ ط عالم الكتب ـ بيروت) قالوا :
غسل علي وكفن |
الجهاد ٩٥٩٣ |
٥ / ٢٧٥ |
غسل علي وكفن |
الجنائز ٦٦٤٦ |
٣ / ٥٤٥ |
يحيى بن جعدة. |
|
|