فمنهم الفاضل الأمير أحمد حسين بهادر خان الحنفي البريانوي الهندي في كتابه «تاريخ الأحمدي» (ص ٧٣ ط بيروت سنة ١٤٠٨) قال :
وفي الكامل لابن الأثير الجزري : فدعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم علي بن أبي طالب فقال : أكتب بسم الله الرّحمن الرّحيم ، فقال سهيل : لا نعرف هذا ولكن أكتب باسمك اللهم ، فكتبها ثم قال : أكتب هذا ما صالح عليه محمد رسول الله سهيل بن عمرو ، فقال سهيل : لو نعلم أنك رسول الله لم نقاتلك ، ولكن أكتب اسمك واسم أبيك ، فقال لعلي : أمح رسول الله ، فقال : لا أمحو أبدا ، فأخذه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فكتب موضع رسول الله محمد بن عبد الله ، وقال لعلي : لتبلين بمثلها.
ودر روضة الأحباب است كه حضرت روى مبارك را بسوى على بن أبي طالب آورد وگفت : يا علي! تو را نيز مثل اين واقعه بحسب ضرورت روى خواهد نمود وصاحب معارج النبوة مى آرد كه آن حضرت فرمود كه : اى على! تو را هم در وقتى اين چنين معاملة پيش خواهد آمد.
وفي تاريخ الخميس قال : وأقبل بوجهه على علي فقال : يا علي سيكون لك يوم مثل هذه الواقعة.
ودر روضة الصفا است كه : چون از تحرير عهد نامه فراغت دست داده حضرت رسول روى مبارك به على آورد وفرمود : يا على! تو را هم به ضرورت مثل اين روي خواهد نمود.
وفي الخصائص للنسائي قال صلىاللهعليهوسلم : أما إن لك مثلها وستأتيها وأنت مضطر.