الصفحه ٧١ : سعد
بارح أرض المعركة « كربلاء » قبيل ظهيرة اليوم الحادي عشر من محرم ، ومعه سبايا
سيد الشهدا
الصفحه ٢٢ :
طهران » قال فيها :
من الأدباء العراقيين الذين لهم منزلتهم
الإجتماعية والأدبية في طهران : السيد صالح
الصفحه ١٠٣ : » نقل الفاطميون الرأس من مدفنه في عسقلان الى مكانه
الحالي في القاهرة ... ».
وقد كتب السيد الامين هذا
الصفحه ١٥٠ : وطمع فيه لما رأى من بكائه ، والقى اليه مذهبه فقبله ،
وسير معه النجار الى اليمن ».
٩ ـ في الصفحة «٥٢٦
الصفحه ١٨ :
صح من الأحاديث
المروية والوقائع التاريخية المنقولة في المصادر المعروفة ، وقد أثبت في مطاويه
صحة
الصفحه ٧٨ :
أهوت الى جيبها فشقته ، ثم نادت بصوت حزين يقرح القلوب : ياحسيناه ، يا حبيب رسول
الله ، يا ابن مكة ومنى
الصفحه ٢٧ :
بيروت الى طهران على لزوم إتمام هذا المشروع وإخراجه الى حيز الطبع والنشر.
وهذه الالحاحات من السيد
الصفحه ١٢٠ : ،
وتعرج على إثارة السيدة زينب النفوس وإلهابها في الأخذ بثأرالحسين من بني أمية ،
وتقول :
« وكانت السيد
الصفحه ١٠١ : يكونون
بالازقة والاسواق ، ويأتون الى مشهد أم كلثوم ونفيسة ، وهم نائحون باكون. وقال
السيد مير علي في مختصر
الصفحه ٢٥ :
اليوم الذي فصل به من السفارة العراقية وأوفدت إليه أحد كبار موظفيها عارضة عليه
اقتراح قبوله الإنتماء إلى
الصفحه ٢٦ : المؤلف
السيد صالح الشهرستاني « تغمده الله برحمته الواسعة » من كتابه « شخصيات أدركتها
الصفحه ١٢٧ : أخاف عليك أن تكون من الهالكين. قال : ( إنما أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله ما
لا تعلمون )
( يوسف
الصفحه ٦٣ : الشريرة
من قتل الامام الثالث الحسين ابن علي بن أبي طالب عليهماالسلام
وآله وصحبه في ساحة كربلاء بعيد ظهيرة
الصفحه ١٣ : احمد
الاشكوري
دام عزه
« آل هاشم » و « آل أمية » فرعان من
أرومة واحدة ، فان عبد مناف بن قصي
الصفحه ١١٤ : ، ولا يسمع إلا البكاء والعويل والنادبات من عماته ، يندبن سيد الشهداء
، ويعدون رزاياه وما حل به من فادح