الصفحه ٩٩ : متبتلة.
ثم كانت نهاية المطاف ، ماتت السيدة
زينب عشية يوم الأحد ، لأربع عشرة مضين من رجب ، عام ٦٢ هـ
الصفحه ١٥٤ : خدمات آل بويه في العراق والعتبات المقدسة ما
عبارته :
« وهم ـ أي آل بويه ـ أول من بادروا
بتخليد ذكر
الصفحه ٤١ : »
من موسوعة « أعيان الشيعة » لمؤلفه العلامة السيد الأمين العاملي ، نقلاً عن كتاب
« اللهوف » للسيد ابن
الصفحه ٩٢ :
يتوجه بي قائدي الى
منزلها ، وأقبل أهل المدينة اليها الرجال والنساء (١) فقلت : يا ام المؤمنين مالك
الصفحه ١٢٣ : والمأساة العظمى
باستشهاد الامام الحسين وصحبه الميامين يوم العاشر من محرم سنة «٦١ هـ» :
قال السيد محسن
الصفحه ١١٨ : ليلتهم.
أقول
: أما العلامة السيد محسن الأمين العاملي
فقد ذكر جميع القصيدة ونسبها الى وهب بن زمعة في
الصفحه ٨٦ : ... ».
٥ ـ جاء في الصفحة «٣٦١» من كتاب «
المدخل الى موسوعة العتبات المقدسة » لجامعه جعفر الخليلي عند ترجمة حال
الصفحه ١٣٥ : عند بي عبد الله جعفر بن محمد ،
فاستأذن (٢)
آذنه للسيد الحميري ، فأمر بإيصاله ، واقعد حرمه خلف ستر
الصفحه ٢٣ : .
هذا ويرتقى نسب السيد صالح الشهرستاني
إلى الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام
فيعتبر بذلك من السادة
الصفحه ١٣٣ :
« عن معاوية بن وهب قال : دخلت يوم
عاشوراء الى دار مولاي جعفر الصادق عليهالسلام
فرأيته ساجداً في
الصفحه ٥٣ : في خبائه ليلة مقتله فوجدته يصقل سيفاً
له ويقول : « يا دهر أف لك من خيل » الى آخر الابيات المار ذكرها
الصفحه ٣٩ : «١٥٦» من
كتاب « الارشاد » للشيخ المفيد قدسسره
، المتوفى سنة ٤١٣ هـ
٦ ـ جاء في الصفحة «١٠٨» من كتاب
الصفحه ١٣٤ : ساعتك الجنة بأسرها ، وغفر الله لك فقال : يا جعفر ،
أولا أزيدك! قال : نعم يا سيدي. قال : ما من أحد قال في
الصفحه ٣٥ : » من كتابها « موسوعة آل النبي » الذي تكرر طبعه عدة مرات في القاهرة
وبيروت ، عن هذه السيدة الجليلة ما
الصفحه ٣٨ : الحسين فقال : « ها هنا مناخ
ركابهم ، وها هنا موضع رحالهم ، وهاهنا مهراق دمائهم فتية من آل محمد يقتلون