الصفحه ٣٧ : لحيته وسالت الدموع على صدره ، وبكينا
معه وهو يقول : آه آه ، مالي ولآل أبي سفيان (١)
، صبراً يا أبا عبد
الصفحه ٤٩ : رأيت جدي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في منامي فأخبرني بأمر أنا ماض له. فو
الله يا ابن العم لو كنت
الصفحه ٤١ : طاووس ما نصه :
« إن إحدى السبايا [ كانت ] سكينة بنت
الحسين قالت : لما كان اليوم الرابع من مقامنا
الصفحه ٣٥ : والسلام ـ يعني
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ من حبه
للحسين يقبل شفتيه ، ويحمله كثيراً على كتفه فكيف لو
الصفحه ٩١ :
باكية ، ووجد ديار أهله خالية ، تنعى أهلها ، وتندب سكانها ... » ، وهكذا أقامت
مدينة الرسول أياماً
الصفحه ٦٢ : أخيها الحسين فوجدته صريعاً ، فقالت : يا محمداه ،
يا محمداه ، صلى عليك ملائكة السماء ، هذا حسين بالعرا
الصفحه ٥٨ : ، يا ابن اخاه. فسالت عنها فقالوا
: هذه زينب بنت علي بن أبي طالب. ثم جاءت حتى أنكبت عليه ، فجاءها الحسين
الصفحه ٧٤ : خزيم الاسدي : ونظرت الى زينب بنت
علي عليهالسلام يومئذ فلم
أر خفرة أنطق منها ، كأنها تفرغ عن لسان أمير
الصفحه ٧٢ :
بنت الامام علي عليهالسلام ، ثم الامام زين العابدين. وبعد كل
خطبة كان الناس يضجون بالبكاء والنحيب
الصفحه ١١٠ : الثقفي بعد
رجوعه من الحج أتى وسلم على القبر ، وقبل موضعه ، وأخذ بالبكاء وقال : يا سيدي ،
قسماً بجدك وأبيك
الصفحه ١١٧ : » هـ حتى تفاقمت حركة
التوابين في الكوفة ، فأخذوا يطالبون بدم الحسين عليهالسلام
، وينادون بنداء « يا
الصفحه ٨٨ : على الحسين بن علي حين سمعوا النداء بقتله.
ثم يستطرد فيقول : وخرجت أم لقمان زينب
بنت عقيل بن أبي
الصفحه ١٠٠ : ».
وقال صاحب دائرة المعارف البستاني ،
مجلد «٩» صفحة «٣٥٥».
« وللسيدة زينب ، بنت علي بن أبي طالب ،
أخت
الصفحه ٨٩ : ـ الى المدينة والسبايا ، لم يبق بالمدينة أحد إلا
وخرجوا وهم يضجون بالبكاء وخرجت زينب بنت عقيل بن أبي
الصفحه ٣٤ :
دم. فقلت : بأبي أنت
وأمي يا رسول الله ، ما هذا؟ قال : هذا دم الحسين وأصحابه ، لم أزل ألتقطه منذ