الصفحه ٣٤ : ذكره ما نصه : « روى ابن شهر آشوب في المناقب (٢) عن جامع الترمذي وكتاب السدي وفضائل
السمعاني ، أن أم
الصفحه ٤١ : طاووس ما نصه :
« إن إحدى السبايا [ كانت ] سكينة بنت
الحسين قالت : لما كان اليوم الرابع من مقامنا
الصفحه ٥٠ : الحسين أن
يرجع بآله ، فوثب عند ذلك بنو عقيل وهم يصيحون :
لا نرجع والله أبداً حتى ندرك ثارنا أو
نذرق ما
الصفحه ٧١ :
الفصل العاشر
أهل
الكوفة ينوحون على الحسين عليهالسلام
وأهله
قلت في الفصل الثامن : إن عمر بن
الصفحه ٧٦ : اليهم أن اسكتوا ، فطأطأوا رؤوسهم ،
خزياً وندماً على حين مضت هي تقول ... » الخ.
ثم تنقل هذه المؤلفة
الصفحه ٧٧ : «
المجالس السنية » السالف الذكر ما نصه : « إنه عند ما أدخل ثقل الحسين عليهالسلام وسباياه ونساؤه على يزيد بن
الصفحه ٧٨ : ... ».
وكانت هذه أول مناحة عامة على الحسين عليهالسلام وأهله وآله وصحبه تقام في الشام ، إذ
إن الروايات تفيد بأن
الصفحه ٨٥ : أفاق قال : يا حسين ـ ثلاثاً
ـ. قال : حبيب لا يجيب حبيبه. ثم قال : وأنى لك بالجواب وقد شخبت أوداجك على
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فيذكر التاريخ وتؤكد الروايات بأن
عبيدالله بن زياد بعد أن كتب من الكوفةالى يزيد في الشام يخبره
الصفحه ٩٠ : عليهالسلام
أنه نظر يوماً الى عبيد الله بن العباس بن علي فاستعبر ... ».
٦ ـ جاء في الجزء «١ : ١٥٣» من كتاب
الصفحه ٩٣ : الى البقيع ، فقباء ،
خافتاً ممزقاً وما لبث أن تلاشى في صراخ الباكين وعويل المناديات. وبلغ العويل سمع
الصفحه ٩٥ :
د موسى وحامل الانجيل
وقد روى ابن حجر (١) عن الملا هذا الحديث عن أم سلمة حيث
أنها قالت : لما كانت
الصفحه ١٠٢ : المقريزي ، في جزئه الثاني ، صفحة «٣٨٥» ما عبارته :
« فإنه ـ أي المقريزي ـ بعد ما ذكر أن
العلويين
الصفحه ١٠٣ : سيكون لمدفن الرأس شأن يوماً ما فلم يشأ أن يكون هذا الشأن في دمشق ، فأبعده
الى عسقلان وفي العام «٥٤٨ هـ
الصفحه ١١٣ : وإقامة المناحات حولها. حتى أن كثيراً من الوافدين لقوا حتفهم فور وقوعهم في
شباك تلك الحراسة ، وكان قد اشتد