الصفحه ١٠٥ : الشهيد
عليهالسلام ، وقد نقلت
بعض الأبيات في رثائه التي قيلت على عهد بني أمية في أوائل ملك العباسيين
الصفحه ٧٧ :
الفصل
الحادي عشر
الشام
ومناحتها على الحسين عليهالسلام
وأهله
وقد سارع عبيد الله بن زياد
الصفحه ٢٣ : عبد الله بن ركن الدين حسين بن أشرف بن ركن الدين الحسن بن أشرف ابن
نور الدين محد بن أبي طاهر عبد الله
الصفحه ١٢١ : هـ قصدوها ورفعوا عقائرهم
منتحبين بصوت واحد ، وبكوا وتضرعوا الى الله ان يغفر لهم لتنكرهم لسبط الرسول
الصفحه ١٣٤ : الكوفيين. فدخل جعفر بن عفان على أبي عبد الله ،
فقربه وأدناه. ثم قال : يا جعفر. قال : لبيك ، جعلني الله فداك
الصفحه ١٣٩ : . قال : يا ابن شبيب ، إن المحرم هو الشهر الذي كان أهل الجاهلية
فيما مضى يحرمون فيه الظلم والقتل لحرمته
الصفحه ١١٠ : فقال له : جزاك الله عني خيراً ، أبشر فإن الله قد كتبك ممن جاهد بين يدي
الحسين ».
٨ ـ جاء في الصفحة
الصفحه ١١٧ : » هـ حتى تفاقمت حركة
التوابين في الكوفة ، فأخذوا يطالبون بدم الحسين عليهالسلام
، وينادون بنداء « يا
الصفحه ٥٤ :
فقالت : واثكلاه ،
ليت الموت أعدمني الحياة. اليوم ماتت أمي فاطمة ، وأبي علي ، وأخي الحسن ، يا
خليفة
الصفحه ٢٤ :
محمد أبو الحرث بن
علي أبي الحسن ويعرف بابن الديلمية ابن أبي طاهر عبد الله بن محمد أبي الحسن
المحدث
الصفحه ٣٨ : الصادق عليهالسلام
قال : « نظر علي الى الحسين فقال : يا عبرة كل مؤمن فقال : أنا يا أبتاه؟ فقال :
نعم يا
الصفحه ٨٧ :
الفصل الثالث عشر
مدينة
الرسول تندب الحسين عليهالسلام
وآله
أما في مدينة الرسول
الصفحه ١٣٥ : : أدخلت على أبي عبد الله الصادق فقال لي :
يا أبا هارون ، أنشدني في الحسين ، فأنشدته ، فقال لي : أنشدني كما
الصفحه ٥٨ : ، يا ابن اخاه. فسالت عنها فقالوا
: هذه زينب بنت علي بن أبي طالب. ثم جاءت حتى أنكبت عليه ، فجاءها الحسين
الصفحه ١٤١ :
« من ترك السعي في حوائجه يوم عاشوراء
قضى الله له حوائج الدنيا والآخرة ، ومن كان يوم عاشوراء يوم