الصفحه ٥٣ : في خبائه ليلة مقتله فوجدته يصقل سيفاً
له ويقول : « يا دهر أف لك من خيل » الى آخر الابيات المار ذكرها
الصفحه ٢٦ :
وفاته
هذا وقد توفي السيد صالح الشهرستاني يوم
السبت ٢٢ شعبان ١٣٩٥ هـ الموافق ٣٠ أغسطس ١٩٧٥ في
الصفحه ٩٥ :
أيها القاتلون جهلاً حسيناً
أبشروا بالعذاب والتنكيل
كل أهل
الصفحه ١٠٢ : بن مروان ، ليرغوا بذلك آناف شيعة علي بن أبي طالب ـ كرم الله وجهه ـ
الذين اتخذوا يوم عاشوراء يوم عزا
الصفحه ١٤٣ : الحرية في إقامة شعائرهم الكئيبة هذه ، لأن الخليفة
المأمون كان متساهلاً معهم خاصة وأن الامام محمد الجواد
الصفحه ١٥٣ : المناحات ومجالس
العزاء على الحسين عليهالسلام
على عهد آل بويه ، في أواسط الحكم العباسي ، وقد أحيا هؤلا
الصفحه ١٢٨ : (٤)
لأذى مسنا من عدونا في الدنيا بواه الله مبوا صدق في الجنة ».
١١ـ وروي في «الكامل» بسنده عن أبي جعفر
الصفحه ١٤٨ :
__________________
(١) بحار الانوار ٤٥
: ٢٨٦.
(٢) بحار الانوار ٤٥
: ٢٧٣ ، وقد صححنا هذه الابيات كما وردت في البحار
الصفحه ١٠٨ : أيام حتى دخل عليه ، فقال له : أين كنت يا ابن الحر؟ قال : كنت مريضاً ،
قال : مريض القلب ، أم مريض البدن
الصفحه ٨٨ :
الحسين بن علي. فقال
: أخرج فناد بقتله ، فناديت ، فلم أسمع (١)
واعية قط مثل واعية بني هاشم في دورهم
الصفحه ١٠٣ :
الشهيد في مصر ، وتأييدها حيناً ومنعها أحياناً ، حسب رغبة الحكام فيها ، لا أجد
ضيراً من الاشارة الى المكان
الصفحه ١١٨ : ء حول قبر الحسين من ذلك اليوم. وقد
خطب فيهم خطباء كثيرون ».
ثم يستطرد الكاتب فيقول : « وازدحموا
على
الصفحه ٧٩ : :
اللهم أني أبرأ اليك من عدو آل محمد. ثم قال : هل لي من توبة؟ فقال له الامام :
نعم إن تبت تاب عليك الله
الصفحه ٧٦ : لسان أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب. فلا والله ما أتمت حديثها حتى
ضج الناس بالبكاء ، وذهلوا وسقط ما في
الصفحه ٩٤ : لأتخذ حمواً بعد ابن رسول الله (١). ثم قالت ترثي الحسين :
ان الذي كان نورا يستضاء به