الصفحه ١٣٢ : ابن بصير. قال : « كنت عند أبي عبد
الله الصادق عليهالسلام فدخل عليه ابنه
، فقال له : مرحباً وضمه وقبله
الصفحه ٦١ : بابن سعد
قائلة : ياعمر ، أيقتل أبو عبد الله وأنت تنظر اليه؟ فدمعت عينا عمر ، وسالت دموعه
على لحيته لكنه
الصفحه ١٨ : .
وقد أحسن أخونا فضيلة العلامة الشيخ
نبيل علوان حفظه الله تعالى باحياء هذه الرسالة وتحقيقها بالشكل الذي
الصفحه ١٠٩ : ء
، واتكأ على فرس له عربية وأنشد. وهو المتوفى سنة ١٢٦ في دمشق. والأبيات هي :
الى أن يقول :
وإن
الصفحه ١٠٦ : ، فقال : لمن هذا الخباء؟ فقيل : لعبيد الله بن الحر الجعفي
، قال : ادعوه إلي. فلما أتاه الرسول قال له
الصفحه ١٠١ : عاشوراء ، فعوتب على ذلك فقال :
وقائل : لم كحلت عيناً
يوم استباحوا دم الحسين
الصفحه ٧٤ : ، والصلاة على محمد وآله الطاهرين.
أما بعد ، يا أهل الكوفة (٢)
فلا رقأت الدمعة ولا قطعت (٣)
الرنة ... » الى
الصفحه ٧٣ :
وقد أستمر عويل ونحيب وبكاء ونواح أهل
الكوفة من الرجال والنساء على مرأى من السبايا والاسارى ، وأسقط
الصفحه ٦٥ : برأس ابن بنت رسول الله ، والله لا يجمع راسي ورأسك بيت ،
وقامت من الفراش فخرجت من الدار .. ».
٦ ـ وفي
الصفحه ١٤٥ : الكتب والأسفار ، وتحدث بها
الركبان ، وتناقلتها الألسنة. وقد بدأ ذلك منذ وقوع الحادث المفجع وحتى الوقت
الصفحه ٦٢ : . ولما
دنا عمر بن سعد من الحسين فقالت : يا عمر بن سعد ، أيقتل أبو عبد الله وأنت تنظر
اليه؟ فسالت دموع عمر
الصفحه ٩٨ : المصري ضد من قاموا
بقتل الامام الحسين وآله وأصحابه في كربلاء ، كما أقامت المآتم الخاصة والعامة على
أرواح
الصفحه ٩٧ : واليهم بالمدينة الى يزيد : « إن وجود زينب بين أهل المدينة مهيج للخواطر ،
وأنها فصيحة عاقلة لبيبة ، وقد
الصفحه ٢٠ :
بدون توقيع.
كما أن له مقاماً مرموقاً في دائر
الصحافة الإيرانية وخاصة جريدة إطلاعات ( أكبر الصحف
الصفحه ١١١ :
أذل رقاباً من قريش فذلت
فقالت فاطمة : يا أبا
الرجح هكذا تقول. قال : فكيف أقول ، جعلني الله