الصفحه ١١٤ :
عبد الله : يا مسمع
، أنت من أهل العراق ، أم تأتي قبر الحسين؟ قلت : لا ، أنا رجل مشهور من أهل
الصفحه ٦٦ : الله. اليوم مات جدي رسول الله. يا أصحاب محمد ، هؤلاء ذرية
المصطفى يساقون سوق السبايا ـ الى أن يقول
الصفحه ١٤٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقبل ما بين هاتين الشفتين. ثم جعل زيد
يبكي. فقال له ابن زياد : أبكى
الصفحه ٨٦ : يرجع وهو يقول : يا
جابر قم واستقبل حرم رسول الله ، هذا زين العابدين قد جاء بعماته وأخواته. فقام
جابر
الصفحه ٣٠ : :
أقول
: ولابد أن يكون الصحابة لما رأوا رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يبكي لقتل
ولده وتربته بيده
الصفحه ٧٢ : لقد رأيت
شفتي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ما لا احصيه كثرة تقبلهما ، ثم انتحب باكياً. فقال له
الصفحه ٩٠ : بلغت مسجد النبي رفعت صوتي
بالبكاء ، وأنشدت أقول :
يا أهل يثرب لا مقام لكم بها
الصفحه ١٤٧ : الزهري : لما بلغ الربيع بن خيثم
قتل الحسين بكى وقال : لقد قتلوا فتية لو رآهم رسول الله
الصفحه ٧٥ : علي بن الحسين وهو يقول بصوت ضئيل قد نحل من
شدة المرض : يا أهل الكوفة ، أتبكون علينا فمن قتلنا غيركم
الصفحه ٣٣ : : وما ذاك؟ قال : دخلت على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ذات يوم وعيناه تفيضان ، قلت ؛ يا نبي
الله
الصفحه ٩٣ : : يا رسول
الله ما هذا؟ قال : هذه دماء الحسين وأصحابه أرفعها الى الله تعالى فأصبح ابن عباس
فأعلم الناس
الصفحه ١٩ :
مقدمة
المحقق
بعد التوكل على الله ، نبتدئ بالحمد
لمالك الحمد كله ، والثناء عليه بما هو أهله
الصفحه ٤٠ :
فبكى أبو الحسن وقال
: إن عندي عجوزاً ربتني من أهل كرخ جدان عفيطة اللسان (١) الأغلب على لسانها
الصفحه ٨٥ : آل الله ... » الخ.
٤ ـ جاء في الجزء «١ : ١٥١» من «
المجالس السنية » ما عبارته : « لما رجع أهل
الصفحه ١٣٨ : قال :
« كان أبي إذا دخل محرم لا يرى ضاحكاً ،
وكانت الكآبة تغلب عليه حتى تمضي منه عشرة أيام. فإذا