الصفحه ١٣١ :
عيناه لقتل الحسين
دمعة حتى تسيل على خده بوّأه الله بها في الجنة غرفا يسكنها أحقابا »(١).
٦ـ في
الصفحه ١٥٤ : عن النياحة على عهد البويهيين :
١ ـ ذكر كتاب « مدينة الحسين » في
سلسلته الثانية ، عند البحث عن
الصفحه ٢٥ : الشهامة والإخلاص.
غير أن السفارة الاردنية الهاشمية في
طهران التي كان يديرها وقتئذ السيد وصفي التل بوصفه
الصفحه ٢٧ :
مقدمة المؤلف
كان الصديق الجليل الاستاذ السيد حسن
الامين في إحدى زياراته في صيف سنة ١٣٨٨ هـ
الصفحه ٣٠ :
بهذه التربة فأخبرني
أن فيها مضجعه » (١)
انتهى.
ثم يضيف السيد محسن العاملي على ذلك
بقوله
الصفحه ٨٣ : بالروايات المتواترة أن
السبايا والاسرى عرجوا بعد خروجهم من الشام على مجزرة كربلاء في اليوم العشرين من
شهر
الصفحه ٩٦ : عليهالسلام
تجددت احزانها وزاد وجدها ... ».
١٦ ـ وفي الصفحة «١٥١» من الكتاب نفسه
عند وصف وفود المعزين في
الصفحه ٢١ :
التراجم في تلك الموسوعة.
٩ ـ رسالة بالعربية فيها تحقيق عن شخصية
أحد أولاد الأئمة الأطهار عليهمالسلام
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن أبيه الكرار عليهالسلام ، وتطبيقاً منه لمجريات الحوادث التي
كانت تمر عليه في كل يوم وليلة منذ
الصفحه ١٠٠ :
السباع بمصر ».
وجاء في كتاب «الدر المنثور في طبقات
ربات الخدور» صفحة ٢٣٥ ما يلي : « وعلى اختلاف
الصفحه ١٤١ :
« من ترك السعي في حوائجه يوم عاشوراء
قضى الله له حوائج الدنيا والآخرة ، ومن كان يوم عاشوراء يوم
الصفحه ١٤٣ : الحرية في إقامة شعائرهم الكئيبة هذه ، لأن الخليفة
المأمون كان متساهلاً معهم خاصة وأن الامام محمد الجواد
الصفحه ١٥٦ :
والشوارع ببغداد.
٦ ـ جاء في الصفحة «١٩٨» من المجلد
الثالث ، من كتاب « قهرمانان إسلام » باللغة
الصفحه ٩٨ : المصري ضد من قاموا
بقتل الامام الحسين وآله وأصحابه في كربلاء ، كما أقامت المآتم الخاصة والعامة على
أرواح
الصفحه ١٢٠ : كالموج مستبسلين يلقون الالوف المؤلفة
من جند بني أمية وأقصى أمانيهم أن يقتلوا في ثار الحسين ».
وتواصل