الصفحه ٨٢ :
عبد الله بن عامر
زوجة يزيد سمعت بما يدور في مجلس زوجها فتقنعت بثوبها وخرجت ، فقالت : يا أمير
الصفحه ٣٩ : «
اقناع اللائم » ما نصه :
أورد ابن قولويه في الكامل بسنده عن أبي
عبد الله جعفر الصادق عليهالسلام
انه
الصفحه ١١٩ : هو أبو دعبل
الجحمي ، المعاصر لمعاوية وابنه يزيد.
٢ ـ جاء في الصفحة «٧٦٤» من « موسوعة آل
النبي
الصفحه ١٣٧ : : « كل الجزع والبكاء مكروه سوى
الجزع والبكاء على الحسين ... » (٢).
وروى ابن قولويه في الكامل بسنده عن
الصفحه ٥٤ : الحسين في تعريف نفسه الى جيش
ابن سعد مخاطباً بها إياهم ـ يقول : « فلما خطب الحسين هذه الخطبة ، وسمع بناته
الصفحه ٦٩ : الحسينية ، فبادرت هذه
العشائر فور عودتها الى التعرف على أجساد المستشهدين الزكية التي تركها ابن سعد في
العرا
الصفحه ١١٧ : » هـ حتى تفاقمت حركة
التوابين في الكوفة ، فأخذوا يطالبون بدم الحسين عليهالسلام
، وينادون بنداء « يا
الصفحه ٨٩ : ـ بعد قتلهم تخرج كل يوم الى البقيع في
المدينة ، وتحمل معها عبيد الله ابن ولدها العباس فتندب أولادها
الصفحه ٩٤ :
حتى اغيب بين الرمل والطين (٢)
١٢ ـ قال ابن الأثير في المجلد الرابع صفحة «٤٥» من تاريخه ، عن
الصفحه ١٣ : كان له ابنان : هاشم ( واسمه عمرو بن عبد مناف
) ، وعبد شمس بن عبد مناف الذي خلف ابنه أمية ، فهما جميعاً
الصفحه ٤٥ : ذلك :
١ ـ جاء في كتاب « المجالس السنية »
صفحة «٥٣» عند ذكر حادث مسلم ابن عقيل في الكوفة ، ومحاربته
الصفحه ١٠١ : سبط ابن الجوزي في تذكرة (١) الخواص : إن أبا عبيد الله النحوي بمصر
قال : كحل بعض العلماء عينيه يوم
الصفحه ٢٤ :
محمد أبو الحرث بن
علي أبي الحسن ويعرف بابن الديلمية ابن أبي طاهر عبد الله بن محمد أبي الحسن
المحدث
الصفحه ٣٥ :
٨ ـ وقد أشار ابن نباتة في كتاب خطبه
المشهور الذي وضعه ليقرأ على منابر الاسلام في الجمعات ، ولا
الصفحه ٨٠ :
وأنت معنا ، فقال :
إني تائب. فبلغ يزيد ذلك فأمر به فقتل ... ».
٦ ـ في الجزء «١ : ١٤٩» من