الصفحه ٦٥ : بن سعد ، وهذا أرسله حالاً الى ابن زياد في الكوفة .. ».
٥ ـ وفي الجزء «١ : ١٢٦» منه قوله : «
لما
الصفحه ٩١ : أبي المقدام ، عن ابن جبير ، عن
ابن عباس قال : « بينا أنا راقد في منزلي اذ سمعت صراخاً عالياً من بيت أم
الصفحه ٦٦ :
شمر وأرساله الى ابن
سعد ثم الى ابن زياد ما نصه : « وأمر ابن سعد برؤوس الباقين من أصحاب الحسين وأهل
الصفحه ٤٩ : رأيت جدي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في منامي فأخبرني بأمر أنا ماض له. فو
الله يا ابن العم لو كنت
الصفحه ١٢٥ :
آشوب في بعض مؤلفاته
(١).
٢ ـ روى ابن قولويه في « الكامل » بسنده
قال :
« أشرف مولى لعلي بن
الصفحه ١٣٣ : حتى سمعت دعاءك لزواره. فقال لي : يا ابن وهب إن الذي يدعو لزواره في
السماء أكثر ممن يدعون لهم في الارض
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في ساعة شدته وضيقه ، وصاح زعيمهم :
ربّ ارحم الحسين ، الشهيد ابن الشهيد ، المهدي ابن المهدي
الصفحه ١٠٧ : جرى بينه وبين ابن زياد ، ووقف باكياً متأوهاً ،
منشداً قصيدة طويلة في رثاء الامام وندمه لعدم اشتراكه في
الصفحه ١٤٨ :
: وأوردها ابن شهر آشوب في المناقب (٤) للشافعي. وهي :
تأوب همي والفؤاد كئيب
وأرق عيني
الصفحه ٧٥ :
ابن الجوزي ، كذا
البخاري (٨)
عن ابن سيرين.
٧ ـ جاء في الصفحتين « ١٣٧ و ١٣٨» من
كتاب « نهضة
الصفحه ٩٥ : السماء تدعو عليكم
من نبي ومليك وقبيل
قد لعنتم على لسان ابن داو
الصفحه ١٤٩ :
وحبهم للشافعي ذنوب (١)
٧ ـ وقال مؤلف « إقناع
اللائم » في الصفحة «١٥٩» ما نصه :
قال سبط ابن
الصفحه ١٣٢ : تالياً بعض هذه الرويات :
١ ـ روى كتاب « إقناع اللائم » صفحة
«٩٧» عن ابن قولويه في « الكامل » بسنده عن
الصفحه ١٤٥ : :
انه روى ابن أبي الدنيا عند ذكر وضع
رأسه الحسين عليهالسلام بين يدي ابن
زياد في الكوفة وضربه ثنايا
الصفحه ١٣٠ : :
« وروى الشيخ الطوسي في « مصباح المتهجد
» بسنده عن أبن جعفر الباقر عليهالسلام
أنه قال وذكر ثواب زيارة