الصفحه ٦٢ : على خديه ولحيته ، وصرف بوجهه عنها .. ».
٣ ـ وروت بعض الروايات أن يزيد بن
معاوية لما أخبر بقتل
الصفحه ٧٠ :
المعركة وساعة الدفن. وهكذا لم تمرالايام والاسابيع والشهور والسنوات إلا وأصبحت
تلك القبور مزارات تجرى عليها
الصفحه ٧٤ : خزيم الاسدي : ونظرت الى زينب بنت
علي عليهالسلام يومئذ فلم
أر خفرة أنطق منها ، كأنها تفرغ عن لسان أمير
الصفحه ٨٧ : أبي الحديث السلمي الى المدينة ليخبر عمرو بن سعيد بن
العاص عامله على المدينة بقتل الحسين ، فيقول عبد
الصفحه ٨٩ : المدينة خرجت امرأة من بني عبد المطلب ،
ناشرة شعرها ، واضعة كمها على رأسها ، تلقاهم وهي تبكي وتنشد : « ماذا
الصفحه ٩٤ : أقامت على قبره سنة وعادت الى المدينة فماتت أسفاً عليه
... ».
١٣ ـ جاء في الصفحة «٨٥» من كتاب «
مقاتل
الصفحه ١١١ :
فأنشد مرثية في
الحسين منها :
أجالت على عيني سحائب عبرة
فلم تصح بعد الدمع
الصفحه ١٢١ : ذكره مانصه :
« وقد ندم التوابون بعد قتل الحسين على
تركهم نصرته فنهضوا ، وثاروا ، وقتلوا. ولكن عملوا
الصفحه ١٨ : يراه القارئ
الكريم ماثلاً أمامه ، كما أنه اجاد باضافة خطاب العلامة الحجة السيد علي مكي الذي
انبرى فيه
الصفحه ٢٢ :
ببغداد ووعدته بارسالها لكي يكون على معرفة بالكتاب العراقي والأدب العراقي :
وقد نشرت ترجمة حياته موجزاً
الصفحه ٣٢ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فدخلت به يوماً على النبي ـ وأنا أحمل
الحسين ـ (١)
فوضعته في حجره ، ثم
الصفحه ٥٠ : في العيش بعد هؤلاء ، وأمن القدر على ما
قاله بنو عقيل فلم يرجعوا بل قتلوا أجمعين ... ».
* * *
الصفحه ٦٧ : : «
واندفعت زينب من خبائها نحو أخيها حاسرة الرأس ملتاعة وزعقت بكل قواها ..
واحسيناه. ثم سقطت مغمى عليها من
الصفحه ٧٢ :
بنت الامام علي عليهالسلام ، ثم الامام زين العابدين. وبعد كل
خطبة كان الناس يضجون بالبكاء والنحيب
الصفحه ٩٩ : ، على أرجح الأقوال.
وأغمضت العينان اللتان شهدتا مذبحة كربلاء وآن للجسد المتعب المضنى أن يستريح.
فمهدت