الصفحه ٧٦ :
حرمتهن سواهم ».
ثم تستطرد بنت الشاطئ فتقول : « حتى
استقرت عينا زينب على أولئك الباكين فأشارت
الصفحه ٧٨ : ... ».
وكانت هذه أول مناحة عامة على الحسين عليهالسلام وأهله وآله وصحبه تقام في الشام ، إذ
إن الروايات تفيد بأن
الصفحه ٨٢ :
المؤمنين أرأس الحسين بن فاطمة بنت رسول الله؟ قال : نعم ، فأعولي عليه وحدي (١) عجل عليه ابن زياد فقتله
الصفحه ١٠١ :
الرسالة في المناحة
على الامام الحسين في مصر منذ صدر الاسلام.
٥ ـ جاء في كتاب « الدلائل والمسائل
الصفحه ١٠٣ : يوم قتل الحسنين عيداً الذي قد سنه بني أمية والحجاج ... ».
١٢ ـ وبمناسبة ذكر المناحات على الامام
الصفحه ١١٠ : أصيب ذوو القربى
فابكى على المصاب الجليل
فاذا ما بكيت عيني فجودي
الصفحه ١١٨ :
أقساس بني مالك على شاطئ الفرات ، ثم أصبحوا عند قبر الحسين في كربلاء وذلك في
العقد الأول من ربيع الثاني
الصفحه ١٢٠ : ،
وتعرج على إثارة السيدة زينب النفوس وإلهابها في الأخذ بثأرالحسين من بني أمية ،
وتقول :
« وكانت السيد
الصفحه ١٤١ : بن عباس دخل على الامام الرضا عليهالسلام
وأنشد قصيدته التي يقول في أولها :
أزال عزاء القلب
الصفحه ١٥٢ :
« قال : ولما ورد كربلاء دخل الى الحائر
الحسيني باكياً حافياً ، متضرعاً الى الله أن يمن عليه
الصفحه ١٥٦ : الفارسية ، أي : « أبطال الإسلام »
لمؤلفه علي أكبر تشيد ، ما ترجمته :
« وكان معز الدولة الديلمي قد أصر
الصفحه ١١ :
الاهداء
الى سيدي ومولاي سيد الشهداء الامام
الحسين عليه أفضل الصلاة والسلام
الى ريحانة الرسول
الصفحه ٢٠ : الإيرانية اليومية على
الاطلاق ) التي ساهم في تحرير صحفها مدة تنوف على الخمسة عشر عاماً.
ومن أهم تصانيفه
الصفحه ٤٤ : أخي والله لو لم يكن في
الدنيا ملجأ ولا مأوى لما بايعت يزيد بن معاوية ، فقطع محمد بن الحنفية عليه
الصفحه ٥٩ : ... ».
٨ ـ جاء في الصفحة «٧٠٤» من كتاب «
موسوعة آل النبي » عند وصف مقتل علي بن الحسين وقول الامام الشهيد : قتل