الصفحه ٧٣ :
وقد أستمر عويل ونحيب وبكاء ونواح أهل
الكوفة من الرجال والنساء على مرأى من السبايا والاسارى ، وأسقط
الصفحه ٧٥ : الغريب ، يضجون ويعجون مما جرى على آل الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفيهم من يناول الأطفال بعض الخبز
الصفحه ٧٩ :
وأقمن على الحسين
المناحة ثلاثاً ... » (١).
٣ ـ وصف السيد عبد العزيز سيد الأهل في
مؤلفه : « زين
الصفحه ٨٠ : يزل يقول الامام : أنا ، حتى ضج الناس بالبكاء والنحيب ، وخشي
يزيد أن تكون فتنة ، فأمر المؤذن فقطع عليه
الصفحه ٨١ : ما كان على الأرض يومئذ أهل بيت يشبهون
بهم ، وحمل أهل الشام بنات رسول الله سبايا على ظهور الابل ، فلما
الصفحه ٨٨ :
الحسين بن علي. فقال
: أخرج فناد بقتله ، فناديت ، فلم أسمع (١)
واعية قط مثل واعية بني هاشم في دورهم
الصفحه ٩٨ : المصري ضد من قاموا
بقتل الامام الحسين وآله وأصحابه في كربلاء ، كما أقامت المآتم الخاصة والعامة على
أرواح
الصفحه ١١٥ :
جهداً في إيذاء أهل
البيت وأصحابهم ومواليهم ، مقاومة من ينوح على الحسين عليهالسلام ويزور قبره بأشد
الصفحه ١٢٧ :
محمد ، وعلي بن
الحسين ـ الى أن يقول عليهالسلام
ـ : وأما علي بن الحسين عليهماالسلام
فبكى على أبيه
الصفحه ١٣١ :
عيناه لقتل الحسين
دمعة حتى تسيل على خده بوّأه الله بها في الجنة غرفا يسكنها أحقابا »(١).
٦ـ في
الصفحه ١٣٣ : أتيت اليه وسلمت
عليه وتأملت وجهه ، فإذا هو كاسف اللون ، متغير الحال ، ظاهر الحزن ، ودموعه تنحدر
على
الصفحه ١٣٥ :
٥ ـ وروى أبو الفرج الاصفهاني في أغانيه
(١) ، بسنده عن
علي بن إسماعيل التميمي ، عن أبيه قال : « كنت
الصفحه ١٣٦ : عن الصادق عليهالسلام
قال : « لقد شققن الجيوب ، ولطمن الخدود الفاطميات على الحسين بن علي عليهالسلام
الصفحه ١٤٧ : الله قبورهم ناراً ، ثم بكت حتى غشي عليها
.. ». ونقل هذا الخبر في « الصواعق المحرقة » لابن حجر
الصفحه ١٥٠ :
الجند ، يتشيع. فجاء الى مشهد الحسين بن علي يزوره ، فرآه أحمد ورستم يبكي كثيراً.
فلما خرج اجتمع به أحمد