الصفحه ١٠٠ :
السباع بمصر ».
وجاء في كتاب «الدر المنثور في طبقات
ربات الخدور» صفحة ٢٣٥ ما يلي : « وعلى اختلاف
الصفحه ١٠٨ :
« لما مات معاوية ، وقتل الحسين بن علي
، لم يكن عبيد الله بن الحر الجعفي من حضر قتله ، وتغيب عن ذلك
الصفحه ١٢٤ :
عند بحثه عن نياحة
الأئمة عليهمالسلام على جدهم
الشهيد ما نصه :
« اما انهم ـ اي الائمة ـ بكوا
الصفحه ١٢٦ :
الى ان قال عليهالسلام : وما من عين أحب الى الله ولا عبرة من
عين بكت ودمعت عليه وما من باك يبكيه
الصفحه ١٤٠ : فإن هذه الأيام أيام حزن كانت علينا أهل البيت ، وأيام
سرور كانت على أعدائنا ، خصوصاً بني أمية. ثم إنه
الصفحه ١٤٩ :
يصلى على المهدي من آل هاشم
ويغزي بنوه إن ذا لعجيب
لئن كان ذنبي حب آل محمد
الصفحه ١٥٤ : عن النياحة على عهد البويهيين :
١ ـ ذكر كتاب « مدينة الحسين » في
سلسلته الثانية ، عند البحث عن
الصفحه ١٧ :
المتسترين بستار
الاسلام يثيرون كل يوم شبهاً ليست بالجديدة على المسلمين ولكنها تظهر بأثواب جديدة
الصفحه ٢٣ : .
وللاستاذ صالح الشهرستاني مقالات مختلفة وتراجم وبحوث في كثير من المجلات العربية
وعلى رأسها مجلة ( العرفان
الصفحه ٢٤ :
محمد أبو الحرث بن
علي أبي الحسن ويعرف بابن الديلمية ابن أبي طاهر عبد الله بن محمد أبي الحسن
المحدث
الصفحه ٣٨ : الصادق عليهالسلام
قال : « نظر علي الى الحسين فقال : يا عبرة كل مؤمن فقال : أنا يا أبتاه؟ فقال :
نعم يا
الصفحه ٥٢ : « إرشاده »
أيضاً الرواية التالية : « قال علي بن الحسين عليهماالسلام
: إني لجالس في تلك العشية التي قتل ابي
الصفحه ٥٤ :
فقالت : واثكلاه ،
ليت الموت أعدمني الحياة. اليوم ماتت أمي فاطمة ، وأبي علي ، وأخي الحسن ، يا
خليفة
الصفحه ٦١ : أصابها من الجروح ، خر الامام من سرجه على وجهه ، وأقبل فرسه نحو
مخيمه يصهل ويحمحم ، فخرجت زينب من فسطاطها
الصفحه ٦٣ : الشريرة
من قتل الامام الثالث الحسين ابن علي بن أبي طالب عليهماالسلام
وآله وصحبه في ساحة كربلاء بعيد ظهيرة