الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن أبيه الكرار عليهالسلام ، وتطبيقاً منه لمجريات الحوادث التي
كانت تمر عليه في كل يوم وليلة منذ
الصفحه ٤٩ :
١٠ ـ وورد في الصفحة «٦٧» منه في جواب
للامام الشهيد عليهالسلام
على كتاب عبد الله بن جعفر الطيار
الصفحه ٥٨ :
بعدك العفا. وخرجت
زينب أخت الحسين مسرعة تنادي : يا أخياه وابن أخياه ، وجاءت حتى أكبت عليه ، فأخذ
الصفحه ٦٦ : الزوال ثم توجه الى الكوفة ، وحمل مع نساء الحسين وبناته
وأخواته ومن كان معه من الصبيان ، وفيهم علي بن
الصفحه ١١٣ :
الفصل السادس عشر
موقف
الأمويين من النياحة على الحسين عليهالسلام
لقد بذل الأمويون ولا سيما
الصفحه ١٢٨ : ـ وفي الصفحة «١٠٧» من
كتاب «أقناع اللائم» ماعبارته :
« روي عن علي بن ابراهيم في « تفسيره »(١) ، وابن
الصفحه ١٣٧ : : « كل الجزع والبكاء مكروه سوى
الجزع والبكاء على الحسين ... » (٢).
وروى ابن قولويه في الكامل بسنده عن
الصفحه ١٥ : .
أما ابنه معاوية بن هند فاستولى على
الخلافة الاسلامية غاصباً لها بدهائه ومكره وخديعته ، ونّكل بالمؤمنين
الصفحه ٣٠ :
بهذه التربة فأخبرني
أن فيها مضجعه » (١)
انتهى.
ثم يضيف السيد محسن العاملي على ذلك
بقوله
الصفحه ٣١ : (٣).
ورواها أيضاً من الشيعة كثيرون من علمائها ، منهم الشيخ أبو جعفر محمد بن علي
المعروف بابن بابويه القمي عن
الصفحه ٦٤ : السبايا للحراس : بحق
الله إلا مررنا على مصرع الحسين وأحدات الشهداء ، فجاز الركب ساحة المعركة حيث
الاشلا
الصفحه ٨٤ :
ما نصه :
« قالت زينب للدليل مرة : لو عرجت بنا
على كربلاء فأجاب الدليل محزوناً : أفعل ، ومضى بهم
الصفحه ٩٦ : الحسين. ولا زالت بعد ذلك لا تجف لها عبرة ولا تفتر من البكاء والنحيب. وكلما
نظرت الى علي بن الحسين
الصفحه ٩٧ :
الفصل الرابع عشر
أول
نياحة على الحسين عليهالسلام
وآله في مصر
أما السيدة زينب أخت الحسين
الصفحه ١٠٧ :
في فسطاطه ، وبد
رحيل الحسين أتى منزله على شاطئ الفرات فنزله. ولما كان مقتل الحسين جاء الى
كربلا