الصفحه ١ :
٣٨٦
١٥ ـ باب كيفيّة الوضوء ، وجملة من أحكامه .
٢٦
١٠٢٠ ـ ١٠٤٥
٣٨٧
الصفحه ٤ :
٣٨٦
١٥ ـ باب كيفيّة الوضوء ، وجملة من أحكامه .
٢٦
١٠٢٠ ـ ١٠٤٥
٣٨٧
الصفحه ١٤٧ : باكيا
فقد ضعيت أحكامه واستحلت
غداة حسين للرماح دريئة
وقد نهلت
الصفحه ٦٥ :
علي بن الحسين عليهالسلام طريح الفراش مريض بالذرب ( الاسهال )
وأراد شمر قتله فمنعه عمر بن سعد ـ ما
الصفحه ٤٤ : ذلك ، ثم يقول :
« وسمع عبد الله بن عمر بخروج الامام من
مكة فقدم راحلته وخرج خلفه مسرعاً فأدركه في
الصفحه ٦٢ : . ولما
دنا عمر بن سعد من الحسين فقالت : يا عمر بن سعد ، أيقتل أبو عبد الله وأنت تنظر
اليه؟ فسالت دموع عمر
الصفحه ٣٥ : ، وقد تقدم
بها العمر الى أواخر سنة ٦١ للهجرة التي توفيت فيها. وتقول الدكتورة بنت الشاطئ في
الصفحة «٣٢٠
الصفحه ٦٧ : ، نقلاً عن كتاب « الحدائق الوردية » ما
عبارته : « بعث عمر بن سعد برأس الحسين مع خولى بن يزيد الأصبحي وحميد
الصفحه ٧١ :
الفصل العاشر
أهل
الكوفة ينوحون على الحسين عليهالسلام
وأهله
قلت في الفصل الثامن : إن عمر بن
الصفحه ١٦ : ، ثار الامام الحسين عليهالسلام
، وخرج من حرم الله تعالى مبدلاً الحج بالعمرة ميمماً صوب كربلاء بأهله
الصفحه ٢٧ : مصادرها العديدة ، فأجبته أنها قد تكون نواة لرسالة يسعفني العمر
بتدوينها وتبويبها وطبعها.
فوقعت هذه
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الى أصحابه والتربة في يده ، وفيهم أبو
بكر وعمر وعلي وحذيفة وعمار وأبو ذر وهو يبكي ، فقالوا : ما
الصفحه ٥١ : :
« إنه في يوم الخميس ٩ محرم سنة ٦١ هـ
عصراً نادى عمر بن سعد : يا خيل الله اركبي وبالجنة ابشري ، فركب
الصفحه ٥٤ :
السابع من محرم سنة ٦١ هـ وإرسال عمر بن سعد (٥٠٠)
فارس لمنع أصحاب الحسين من الوصول الى الماء ، وخطبة
الصفحه ٥٨ : عليهالسلام ... ».
وكان علي هذا أول قتيل يوم كربلاء من آل
أبي طالب. كما أن عمره يوم قتله كان «١٩» سنة