الصفحه ٢١ :
الأخيرة من موسوعة (
أعيان الشيعة ) بعضها بتوقيعها الصريح وبعضها بدون توقيع مع تعليقات على بعض
الصفحه ٢٨ :
الكريم الرجوع اليه
دون أن يضطر الى مراجعة العشرات والمئات من المؤلفات فيما لو أراد الاطلاع على بعض
الصفحه ٣٤ : سلمة قالت : رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في المنام وعلى رأسه التراب. فقلت : مالك يا رسول الله
الصفحه ٤٠ :
فبكى أبو الحسن وقال
: إن عندي عجوزاً ربتني من أهل كرخ جدان عفيطة اللسان (١) الأغلب على لسانها
الصفحه ٤٥ : سنة ٦٠ هـ قاصداً العراق إلا وأخذت الأنباء المحزنة تتوارد عليه فيما
يلاقيه رسله وموفدوه من نشوز وظلم
الصفحه ٥٥ : وتعدت بنو أمية عليا.اللهم فخذ بحقنا ، وانصرنا على القوم الظالمين .. ».
٩ ـ وجاء في الصفحة «٧١٨» من
الصفحه ٧٦ :
حرمتهن سواهم ».
ثم تستطرد بنت الشاطئ فتقول : « حتى
استقرت عينا زينب على أولئك الباكين فأشارت
الصفحه ٨٢ :
المؤمنين أرأس الحسين بن فاطمة بنت رسول الله؟ قال : نعم ، فأعولي عليه وحدي (١) عجل عليه ابن زياد فقتله
الصفحه ١٠١ :
الرسالة في المناحة
على الامام الحسين في مصر منذ صدر الاسلام.
٥ ـ جاء في كتاب « الدلائل والمسائل
الصفحه ١١٠ : أصيب ذوو القربى
فابكى على المصاب الجليل
فاذا ما بكيت عيني فجودي
الصفحه ١١٨ :
أقساس بني مالك على شاطئ الفرات ، ثم أصبحوا عند قبر الحسين في كربلاء وذلك في
العقد الأول من ربيع الثاني
الصفحه ١٢٠ : ،
وتعرج على إثارة السيدة زينب النفوس وإلهابها في الأخذ بثأرالحسين من بني أمية ،
وتقول :
« وكانت السيد
الصفحه ١٤١ : بن عباس دخل على الامام الرضا عليهالسلام
وأنشد قصيدته التي يقول في أولها :
أزال عزاء القلب
الصفحه ١٥٢ :
« قال : ولما ورد كربلاء دخل الى الحائر
الحسيني باكياً حافياً ، متضرعاً الى الله أن يمن عليه
الصفحه ١١ :
الاهداء
الى سيدي ومولاي سيد الشهداء الامام
الحسين عليه أفضل الصلاة والسلام
الى ريحانة الرسول