الصفحه ٤٦ : عليهالسلام
فسلم عليه وقال له : يا ابن رسول الله ، كيف تركن الى أهل الكوفة ، وهم الذين
قتلوا ابن عمك مسلم بن
الصفحه ٤٨ :
المفجعة اقواماً يميزون الحق من الباطل ، ويزورون قبورنا ، ويبكون على مصائبنا ،
ويأخذون الثار من أعداء آل
الصفحه ٥٣ : ، وأبي ، وأمي ، وأخي. ثم خرجت مغشية عليها ، إذ غابت عن نفسها ولم
تعد تملك اختيارها ، فاخذ اخوها الحسين
الصفحه ٩٢ : تصرخين
وتغوثين؟ فلم تجبني ، وأقبلت على النسوة الهاشميات وقالت : يا بنات عبد الطلب
أسعدنني وأبكين معي
الصفحه ٩٣ :
ناراً. ثم بكت حتى
غشي عليها ». وذكر هذا الحديث « الصواعق المحرقة » (١) أيضاً.
١٠ ـ ذكر ابن
الصفحه ٩٥ : السماء تدعو عليكم
من نبي ومليك وقبيل
قد لعنتم على لسان ابن داو
الصفحه ١٠٦ : : هذا الحسين بن علي يدعوك. فقال عبيد
الله : إنا لله وإنا إليه راجعون ، والله ماخرجت من الكوفة إلا كراهية
الصفحه ١٠٩ :
سلام على أهل القبور بكربلاء
وقل لها مني سلام يزورها
سلام بآصال
الصفحه ١١٧ :
الفصل السابع عشر
التوابون
ينوحون الحسين عليهالسلام
ويثورون على الأمويين
وما دخلت سنة «٦٥
الصفحه ١٢٣ :
الفصل الثامن عشر
بكاء
الائمة على الحسين عليهالسلام
أما حزن الائمة عليهمالسلام من أولاد
الصفحه ١٣٠ : « الهاشميات » قوله
:
« فحينئذ قدم الكميت المدينة وأنشد
الامام محمد الباقر بن علي بن الحسين ، فلما بلغ من
الصفحه ١٣٢ :
وسماعهم لهم.
وقد تعاظم تركيز الأئمة على هذا منذ عهد
الامام الباقر والصادق عليهماالسلام
، ومن
الصفحه ١٣٤ : : يا أبا عمارة ، أنشدني في الحسين بن علي. فانشدته فبكى ، ثم انشدته فبكى
قال : فو الله ما زلت أنشده
الصفحه ١٤٦ : .
ثم قال : يا ابن زياد ، لاحدثنك بما هو
اغلظ عليك من هذا : رأيت رسول الله أقعد حسناً على فخذه اليمنى
الصفحه ١٣ :
النسبة بما لا تتسع له هذه الكلمة العابرة.
كانت السيطرة على العرب في الحجاز
الجاهلي لهذه الأسرة