الصفحه ٣٣ : انه سار مع علي عليهالسلام وكان صاحب مطهرته ـ أي الاناء الذي
يتطهر به ويتوضأ منه ـ فلما حاذى نينوي
الصفحه ٣٧ :
الفصل
الثاني
بكاء
علي وفاطمة على ابنهما عليهمالسلام
وكان الامام أبو الشهداء ، علي بن أبي
الصفحه ٦٥ :
علي بن الحسين عليهالسلام طريح الفراش مريض بالذرب ( الاسهال )
وأراد شمر قتله فمنعه عمر بن سعد ـ ما
الصفحه ٦٩ : ـ أي اليوم الثالث على استشهاد الامام وصحبه وآله ـ إلا وكانت قد
عادت العشائر التي كانت تحيط بمنطقة
الصفحه ٩١ :
فعينيي جودا بالدموع وأسكبا
وجودا بدمع بعد دمعكما معا
على من
الصفحه ١٠٠ :
السباع بمصر ».
وجاء في كتاب «الدر المنثور في طبقات
ربات الخدور» صفحة ٢٣٥ ما يلي : « وعلى اختلاف
الصفحه ١٢٤ :
عند بحثه عن نياحة
الأئمة عليهمالسلام على جدهم
الشهيد ما نصه :
« اما انهم ـ اي الائمة ـ بكوا
الصفحه ١٢٦ :
الى ان قال عليهالسلام : وما من عين أحب الى الله ولا عبرة من
عين بكت ودمعت عليه وما من باك يبكيه
الصفحه ١٤٠ : فإن هذه الأيام أيام حزن كانت علينا أهل البيت ، وأيام
سرور كانت على أعدائنا ، خصوصاً بني أمية. ثم إنه
الصفحه ١٤٩ :
يصلى على المهدي من آل هاشم
ويغزي بنوه إن ذا لعجيب
لئن كان ذنبي حب آل محمد
الصفحه ٢٣ : .
وللاستاذ صالح الشهرستاني مقالات مختلفة وتراجم وبحوث في كثير من المجلات العربية
وعلى رأسها مجلة ( العرفان
الصفحه ٣٨ : الصادق عليهالسلام
قال : « نظر علي الى الحسين فقال : يا عبرة كل مؤمن فقال : أنا يا أبتاه؟ فقال :
نعم يا
الصفحه ٥٤ :
فقالت : واثكلاه ،
ليت الموت أعدمني الحياة. اليوم ماتت أمي فاطمة ، وأبي علي ، وأخي الحسن ، يا
خليفة
الصفحه ٧٣ :
وقد أستمر عويل ونحيب وبكاء ونواح أهل
الكوفة من الرجال والنساء على مرأى من السبايا والاسارى ، وأسقط
الصفحه ٧٥ : الغريب ، يضجون ويعجون مما جرى على آل الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفيهم من يناول الأطفال بعض الخبز