الصفحه ٦٢ : الحسين دمعت عيناه. إذ جاء في الصفحة «٧٤٠» من كتاب « موسوعة
آل النبي » للدكتورة عائشة بنت الشاطئ : « إن
الصفحه ٦٩ : ـ أي اليوم الثالث على استشهاد الامام وصحبه وآله ـ إلا وكانت قد
عادت العشائر التي كانت تحيط بمنطقة
الصفحه ٨٠ : الكلام .. ».
٧ ـ جاء في الصفحة «٧٤٦» من « موسوعة آل
النبي » في وصف مثول السبايا بين يدي يزيد ما نصه
الصفحه ٩١ : ، فأومأ بيده أن اسكتوا ،
فسكنت فورتهم ، فخطب فيهم خطبة مؤثرة ثم دخل زين العابدين الى المدينة فرآها موحشة
الصفحه ١٠٧ :
في فسطاطه ، وبد
رحيل الحسين أتى منزله على شاطئ الفرات فنزله. ولما كان مقتل الحسين جاء الى
كربلا
الصفحه ١٢٠ : مأتماً سنوياً للأحزان والآلام يحج فيه أحفاد التوابين الى المشهد
المقدس في كربلاء ، حيث يعيدون تمثيل
الصفحه ١٢٦ :
الى ان قال عليهالسلام : وما من عين أحب الى الله ولا عبرة من
عين بكت ودمعت عليه وما من باك يبكيه
الصفحه ١٣١ : :
« ولكن نشوب الثورة في الحجاز ضد الحكم
الأموي وامتدادها الى العراق وغيره ، وانطلاق الأعمال الانتقامية ضد
الصفحه ١٤٠ :
بناصرنا بيده ولسانه ، ثم إنه وسع لي في مجلسه ، وأجلسني الى جانبه ، ثم قال : يا
دعبل أحب أن تنشدني شعراً
الصفحه ١٤١ : والأطفال. وما زال الشيعة يتلونها الى اليوم على
المنابر ويبكون ... ».
أقول
: إن قصيدة دعبل الخزاعي هذه
الصفحه ١٤ : على طول الخط ينادون بالتوحيد والخير وبني
أمية ينحازون إلى الشرك والشر ، حتى إذا اجبروا ـ ولأسباب ظاهرة
الصفحه ٢٣ : ) اللبنانية ـ إلى أن قال الكاتب ـ والسيد صالح اليوم
يحتل مكانة مرموقة في السفارة الأردنية بطهران. انتهى
الصفحه ٢٩ : (١) إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بنبأ مقتل الامام الشهيد الحسين عليهالسلام ومكان استشهاده. وفيما يلي
الصفحه ٣٢ : : يا رسول الله ، مالي أراك
شعثاً مغبراً؟ فقال : أسري بي في هذا الوقت الى موضع من العراق يقال له : كربلا
الصفحه ٣٣ : ، وهو منطلق الى صفين ، فنادى علي عليهالسلام : إصبر أبا عبد الله ، إصبر أبا عبد
الله بشط الفرات. قلت