الصفحه ١٣٧ : : « كل الجزع والبكاء مكروه سوى
الجزع والبكاء على الحسين ... » (٢).
وروى ابن قولويه في الكامل بسنده عن
الصفحه ١٥ : .
أما ابنه معاوية بن هند فاستولى على
الخلافة الاسلامية غاصباً لها بدهائه ومكره وخديعته ، ونّكل بالمؤمنين
الصفحه ٣٠ :
بهذه التربة فأخبرني
أن فيها مضجعه » (١)
انتهى.
ثم يضيف السيد محسن العاملي على ذلك
بقوله
الصفحه ٣١ : (٣).
ورواها أيضاً من الشيعة كثيرون من علمائها ، منهم الشيخ أبو جعفر محمد بن علي
المعروف بابن بابويه القمي عن
الصفحه ٦٤ : السبايا للحراس : بحق
الله إلا مررنا على مصرع الحسين وأحدات الشهداء ، فجاز الركب ساحة المعركة حيث
الاشلا
الصفحه ٩٦ : الحسين. ولا زالت بعد ذلك لا تجف لها عبرة ولا تفتر من البكاء والنحيب. وكلما
نظرت الى علي بن الحسين
الصفحه ١٠٧ :
في فسطاطه ، وبد
رحيل الحسين أتى منزله على شاطئ الفرات فنزله. ولما كان مقتل الحسين جاء الى
كربلا
الصفحه ١١٤ : يرقبوا حالي عند ولد سليمان فيميلوا عليّ. قال :
أفما تذكر ما صنع به؟ قلت : بلى. قال : فتجزع؟ قلت : إي
الصفحه ١٢٥ : الحسين وهو في
سقيفة له ساجد يبكي فقال له : يا علي بن الحسين ، أما آن لحزنك أن ينقضي؟ فرفع
رأسه اليه. فقال
الصفحه ١٣٨ :
١ ـ نقل عن الامام الثامن علي بن موسى
الرضا عليهالسلام المدفون في
مشهد طوس بخراسان في إيران أنه
الصفحه ١٣٩ :
يوم الانقضاء ، فعلى مثل الحسين فليبك الباكون ، فان البكاء عليه يحط الذنوب
العظام » (١).
٢ ـ وروى
الصفحه ١٤٥ :
الفصل
التاسع عشر
نياحة
المشايخ والصحابة والعظماء على الحسين عليهالسلام
أما حزن الصحابة ومن
الصفحه ٢ : ء ...
٥
١١٨١ ـ ١١٨٥
٤٤٨
٣٥ ـ باب وجوب الإعادة على ما يحصل معه الترتيب على من خالفه عمداً أو
الصفحه ٥ : ء ...
٥
١١٨١ ـ ١١٨٥
٤٤٨
٣٥ ـ باب وجوب الإعادة على ما يحصل معه الترتيب على من خالفه عمداً أو
الصفحه ٢٥ :
الخدمة بعد الانقلاب
قبل ختام شهر تموز ١٩٥٨ بأيام. وأضاعوا عليه جميع مزايا خدمته الطويلة. أما هو